تقارير جديدة حول لغز مقتل مارلين مونرو وما علاقة هذا الرئيس الأمريكي؟


كشفت تقارير عن أدلة جديدة حول وفاة أيقونة الموضة مارلين مونرو والذي ما زال لغزًا حتّى وقتنا هذا، حيث أثار وفاتها العديد من الاحتمالات من الانتحار، أو تناول جرعة زائدة من المهدئات، أو الاغتيال السياسي.

وقد أشار شرطي في لوس أنجلس إلى وجود ملف سرّي يتهم روبرت كيندي، شقيق الرئيس الأميركي السابق جون كنيدي بأنه قاتل مونرو، وأنه هو الذي أعطاها الشراب المسموم، وذلك بعد فترة قصيرة من غنائها في حفل عيد ميلاد جون كيندي، والشائعات حول علاقتها بجون وروبرت، لتتوفى مونرو، وخلصت التحقيقات إلى أنها انتحرت، إلّا أن الكثيرين رجّحوا مقتلها.

والآن قرر الشرطي الأميركي، مايك روثميلر، الكشف عن حقيقة الوثائق السرية التي وجدها في أرشيفات الشرطة، والتي تظهر أن مونرو اغتيلت لحماية عائلة كيندي.
 

أضف تعليقا
المزيد من مشاهير العالم