ساعة Happy Sport من Chopard

ألوان حيوية، وروح تفيض بالبهجة، وشخصية حيوية تنبض بالحياة! لأن الحياة أقصر من أن نعيشها بلون واحد. قدمت شوبارد في معرض بازلوورلد 2016 موديلاً جديداً لساعة (Happy Sport) تميز بسوار يمكنك تبديله بنفسك متى شئت وفقاً لمزاجك أو بحسب تغير الفصول. ومع حلول فصل الصيف أضيفت ألوان جديدة ومشرقة على خيارات الألوان المتاحة لسوار ساعة (Happy Sport 36mm) الجديدة لتضفي عليها المزيد من الإشراقة والحيوية.

 

تجسد ساعة Happy Sport أسلوباً مستقلاً بذاته لعب منذ عام 1993على وتر خلط الأساليب وإعادة تنسيقها من جديد، فجمع بشكل غير مسبوق بين الألماس والفولاذ، كما جمع بين التوجهات الفنية العابرة وتلك التي تتجاوز بطابعها حدود الزمن. فبفضل رؤيتها الرائدة وبصيرتها النافذة، تمكنت كارولين شوفوليه من تصميم ساعة غير رسمية تفيض بالجمال والروعة؛ ساعة تفيض الأناقة بالرغم من طابعها الرياضي، حيث تتحرر من كل القيود التقليدية لتعكس بإطلالتها العصرية المرحة أبرز الرموز والتوجهات السائدة. 

 

ساعة متعددة المواهب

تراث مفعم بالبساطة وخيالات جامحة تجلت جميعها في ساعة (Happy Sport) الجديدة، بحيث تتيح للمرأة في أي وقت شاءت إمكانية إضفاء تغييرات شخصية على الساعة من خلال تبديل سوارها بنفسها، لتنسقه بأسلوب مطابق أو مخالف، جموح أو هادئ، أو حتى حالم.

يعتبر اللون هو العنصر الأساسي في خزانة أي امرأة، ويتغير هذا اللون وفقاً لتغير مزاجها. وقد أصبح اللون أيضاً عنصراً أساسياً في هذه الساعة بعلبتها المصنوعة من الستيل، لتبعث إحساساً متجدداً مع كل سوار جديد. صُنعت أساور الساعة من المطاط لتؤكد في كل مرة يتم تغييرها على أن الخلط بين المواد وإعادة تنسيقها من جديد يكمن في صميم هوية ساعة (Happy Sport) وروحها الحرّة المرحة. ويشكل السوارين بلونيهما الأبيض والأسود قطعتين أساسيتين تأتين ضمن العلبة الأساسية للساعة.

 

ستكشف شوبارد في كل موسم عن ألوان جديدة تواكب توجهات الموضة في موسمها. ومع حلول فصل الصيف، سيتنافس اللون الأزرق السماوي مع الأخضر البحري والبرتقالي الزاهي على احتضان ساعة (Happy Sport 36mm) الجديدة من خلال التألق على سوارها القابل للتبديل. وعلى الوجه الخلفي لسوار الساعة الملامس لبشرة من ترتديه، نقشت عبارة "لتغمرك السعادة" وكأنها تميمة سحرية جالبة للحظ. 

 

بطبيعة الحال، يكمن جوهر ساعات (Happy Sport) في أحجار الألماس الشهيرة المتحركة التي تحررت من قبضة مخالب التثبيت لتنطلق فيها بحرية وتتراقص بين طبقتين من الزجاج السافيري. وفي هذه الساعة تؤدي أحجار الألماس رقصتها الرشيقة على خلفية كلاسيكية وعصرية في آن معاً يجسدها ميناء الساعة الأبيض اللون.

أضف تعليقا
المزيد من ساعات