رائحة المهبل الكريهة تخلّصي منها في يوم واحد فقط !

تعانين من الحكة في المنطقة الحميمة مترافقة مع  رائحة كريهة في المهبل، الأمر الذي يشعرك بالخجل والحرج وربما الاشمئزاز. تبحثين عن حل سريع للمشكلة، لا تقلقي فلكل داء دواء إليك هذه النصائح التي سترين نتائجها خلال 24 ساعة فقط!

 

اقرئي أيضاً رائحة المهبل الكريهة.. تخلّصي منها بالغذاء

 

1- اللبن الزبادي

هذا أول علاج للتخلص من رائحة المهبل خلال يوم بطريقة طبيعية في المنزل.

اللبن الزبادي، في الواقع، مكون رائع يمكنك الاستفادة منه للتعامل مع مشكلة رائحة المهبل الكريهة. اللبن الزبادي غني جداً ببكتيريا العصية اللبنية، التي قد تساعد في القضاء على أحد أكبر العوامل المسببة لرائحة المهبل- عدوى المبيضات، بالإضافة إلى استعادة مستوى pH الطبيعي في المهبل. وحين يتم استعادة التوازن في مستوى pH، ستتخلصين من رائحة المهبل.

 

من الخيارات الأخرى التي يمكنك تجربتها هي غمس فوطة صحية في اللبن الزبادي ووضعها في جسمك. اتركيها 2-3 ساعات ثم أزيليها، استخدمي المياه النظيفة لشطف المنطقة جيدا.

 

2- غيري ملابسك الداخلية بانتظام

عليك التخلي عن ارتداء الملابس الداخلية الحريرية على الفور إذا كنت تعانين من مشكلة رائحة المهبل. بدلا من ذلك ارتدي القطن. عليك أن تتذكري أيضاً تغيير ملابسك الداخلية كل 12 ساعة على الأقل.

 

3- حمض البوريك

هذا في الواقع أحد أفضل الحلول لعلاج حكة المهبل بطريقة طبيعية.

ربما لا تعرفين أن البكتيريا المفيدة "العصية اللبنية" يجب أن تظل في منطقة المهبل للسيطرة على حموضته. على أي حال، هناك بعض المواد، مثل المني أو دم الدورة الشهرية، التي قد تؤثر على حموضة المهبل وتجعلها أكثر قابلية للذوبان. ويتأثر مستوى pH في المهبل بشكل سلبي والقلوية المتزايدة قد تساعد على نمو البكتيريا. وقد يساعد حمض البوريك، وهو حمضي بشكل معتدل ومطهر، على استعادة مستويات الحموضة المناسبة لمنطقة المهبل بشكل فعال.

 

المكونات

  • كبسولات جيلاتين
  • حمض البوريك

 

الطريقة والاستخدام

  1. حضري واملئي كبسولات الجيلاتين بحمض البوريك وخزنيها بطريقة آمنة ومناسبة.
  2. أدخلي كبسولة مليئة بحمض البوريك في المهبل واتركيها طوال الليل.
  3. كرري العملية من 2-3 مرات في الاسبوع.

 

اقر ئي أيضاً

رائحة الإفرازات المهبلية.. كيف تتخلصين منها؟

علاج التهاب المهبل في 7 حيل طبيعية

الافرازات المهبلية الحمراء.. ماذا تعني؟

أضف تعليقا
المزيد من صحة جنسيّة