اختاري صورة الزوجين الأكثر سعادة واعرفي نوع علاقتكما
انظري جيّداً إلى هذه الرسومات، فكلّ واحدة منها قد تمثّل نموذج الزوجين السعيدين الذي يميّز علاقتك مع زوجك. لذا، جربي هذا الاختبار للشخصية واختاري الصورة التي تعني لك أكثر، والتي تمثّل بالنسبة إليك مظهر السعادة المطلقة، لتعرفي نوع العلاقة التي تجمع بينكما:
الصورة رقم 1
إذا كنتما هذين الزوجين،
نرى أنّ المرأة فخورة بزوجها وتريد أن تخبر العالم أجمع بذلك. هي مستقلّة، تهتمّ بنفسها، ولا تأبه بما يظّنه المجتمع بهما. أمّا الرجل فهو ينتمي إلى فئة الرجال التي تلتزم بعلاقة مطوّلة مع امرأة واحدة. هو يقدّر العلاقة ويوليها اهتماماً بالغاً حتّى تنجح.
مفتاح السرّ لنجاح زواجكما: انفتاح كلّ منكما على الآخر.
الصورة رقم 2
إذا كنتما هذين الزوجين،
من المؤكّد أنّ الرجل هو القائد في علاقتكما. هو مسؤول عن كلّ شيء، ولديه طبع ناريّ وحادّ، ولكنّ الشريكة تستطيع أن تؤمّن التوازن بهدوئها وشخصيّتها المسالمة.
مفتاح السرّ لنجاح زواجكما: هو يمسك بكما، ولكنّك تحقّقين التوازن.
الصورة رقم 3
إذا كنتما هذين الزوجين،
هذا العناق الحميم يدلّ على أنّ الرجل يودّ توفير الحماية لزوجته من أيّ مشكلة ستعترضها، وبأنّه يدعمها في كلّ ما يمكن أن تمرّ به في هذه الحياة. يمكن أيضاً ملاحظة وجود ثقة متبادلة وغير مشروطة بين الإثنين.
مفتاح السرّ لنجاح زواجكما: الثقة هي الأساس وهي ضمان الاستمرارية.
الصورة رقم 4
إذا كنتما هذين الزوجين،
من الواضح أنّكما تعيشان في تناغم تامّ مع بعضكما، وبأنّ كلّ منكما يدعم الآخر مهما كانت الظروف. تتمتّعان بكلّ دقيقة تمضيانها مع بعض، ولا يهمّ أي أمور تقومان بها. قد يكون ذلك ممارسة هواية ما، أو مداعبة أحدكما الآخر أو ببساطة مشاهدة التلفزيون سويّة.
مفتاح السرّ لنجاح زواجكما: دائماً ما تسرّان بوجودكما إلى جانب بعض.
الصورة رقم 5
إذا كنتما هذين الزوجين،
من الواضح أنّكما لستما من النوع الذي يحبّ إظهار مشاعركما للعلن. كلّ منكما يحترم رغبات الآخر، واهتماماته، وآرائه. ربمّا لا تنشران أخبار علاقتكما وصوركما على مواقع التواصل الإجتماعي، ولكنّكما في الأصل رومنسيّان للغاية.
مفتاح السرّ لنجاح زواجكما: أنتما حبيبان في الروح، وتحبّان بعضكما إلى ما لا نهاية.
اقرئي أيضاً
| كيف يتصرف برجك خلال مرحلة الإفتتان بالعلاقة؟ |
| خطر مواقع التواصل الاجتماعي يهدّد العلاقة الزوجية |
| قبلة الزوج.... وفوائدها في العلاقة الزوجية! |
أضف تعليقا