لمناسبة اليوم الوطني السعودي.. هذه أبرز الرائدات السعوديات في مجال الطب والصحة

استطاعت الكثير من الرائدات السعوديات في عالم الطب والصحة إثبات جداراتهن المهنية والثقافية العالية في هذا المجال والوصول الى أعلى المراتب والانجازات الطبية، ولمناسبة اليوم الوطني السعودي، نستعرض أبرز الملهمات السعوديات في عالم الطب.

 

ناجية الزنبقي

بروفسورة وعالمة وأستاذة علم الطفيليات في جامعة الملك عبدالعزيز، حاصلة على أكثر من 42 ميدالية متنوعة بين ذهبية وفضية وبرونزية، من مشاركاتها في معارض الاختراعات العالمية، بخلاف شهادات التميز والتقدير من الدول التي شاركت بها. نشرت أكثر من 44 بحثاً علمياً، وشاركت أيضاً في 65 دورة تدريبية محلية وعالمية في مجالات مختلفة، وأشرفت على العديد من الرسائل العلمية لطالبات قسم الأحياء، كما شاركت بأبحاثها في أكثر من 24 مؤتمراً محلياً وعالمياً، وحصلت على شهادة فخر الاختراع من دولة مولودوفا، ونالت ميدالية ذهبية من منظمة WIPPA في تايوان.
 

د. ياسمين التويجري 

هي أول عالمة ورئيسة بحوث الأوبئة في مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث "مستشفى الملك فهد التخصصي" في الرياض. تتولى رئاسة اللجنة السعودية للمرأة في العلوم، وهي شبكة وطنية من العلماء في السعودية. ودرست انتشار ظروف صحية مثل السمنة والمرض العقلي في المجتمع السعودي، وتهدف إلى إحداث تغييرات اجتماعية لتعزيز صحة أفضل، وهي واحدة من بين 35 امرأة ذكرت في كتاب "المرأة العربية الصاعدة". وقد أُدرجت في قائمة BBC  لعام 2014 التي تضم 100 امرأة دولياً.

اليك أيضًا أبرز 10 انجازات حققتها رائدات سعوديات لمناسبة اليوم الوطني السعودي

 

د. "ياسمين التويجري":

غادة المطيري

الدكتورة غادة المطيري هي عالمة ومخترعة وباحثة سعودية، تخصصت في الكيمياء الصيدلية وعملت كعضو في هيئة التدريس بأقسام الهندسة الحيوية والنانو، كما تبوأت مركز المدير العام لمركز التميز في طب النانو والهندسة في معهد هندسة الطب في جامعة كاليفورنيا.

الدكتورة سهاد باحجري الكِندي 

هي كيميائية سعودية وتعتبر أول امرأة سعودية تفوز بجائزة دولية في لندن، حصدت درجات عالية من النجاح والتفوق، حيث أنها قبيل أن تلتحق بجامعة ويلز في بريطانيا حصلت على درجات متقدمة في الإنجليزية والرياضيات من مدرسة مورتن هول في العام 1971 ميلادي وشهادة في استخدامات اللغة الإنجليزية من جامعة أكسفورد، ثم التحقت بجامعة ويلز وتخرجت بدرجة بكالوريوس في الكيمياء الحيوية في العام 1975 ميلادي، وبعدها التحقت ببرنامج الدراسات العليا حتى حصلت على الدكتوراه في الكيمياء الحيوية السريرية من نفس الجامعة التي تخرجت منها وذلك عن رسالة أنزيمات الأحماض النووية في مصل الدم أثناء فترة الحمل.

الدكتورة نوال جمال الدين

حاملة درجة البكالوريوس في الطب تم تعيينها في مستشفى النساء والولادة في المملكة، وتميزت باجتهادها والتزامها بالتعاليم ومواظبتها على مواعيد عملها، تبوأت العديد من المناصب في وزارة الصحة ومراكز الأبحاث الطبية بسبب خبرتها الكبيرة في عالم الطب واجتهادها الملفت.

للتعرف على المزيد من 

رائدات سعوديات شغلن مراكز مهمة في المملكة

الدكتورة أمال بدر الدين السماري

تعد الدكتورة آمال بدر الدين السماري، أول طبيبة سعودية تخصصت في طب الأطفال، آمنت آمال بأن الطب ليس مجرد كشف ووصفة دواء، وإنما هو الوصول إلى قلب المريض ونيل ثقته من خلال الجلوس مع المرضى من الأطفال وأمهاتهم وبث الوعي والتثقيف الصحي فيهم. درست في 3 جامعات للحصول على شهادة الطب، وعملت بعد تخرجها في مستشفى الملك عبدالعزيز ومستشفى الشميسي، ثم تم تعيينها كمعيدة رسميا بجامعة الملك سعود.

حنان بلخي 

المديرة التنفيذية لشؤون الأمراض المعدية والسيطرة عليها ضمن منظمة الصحة العالمية، ورئيسة وحدة قسم الأمراض المعدية في مركز الملك عبدالله الدولي الطبي للأبحاث، تقود فريقاً من العلماء في أبحاث تُجرى حول الأمراض المعدية لرفع الوعي حول أمور صحية مهمّة، كالأسباب المرضية لمقاومة الأدوية.
 

خولة الكريع

دكتورة مختصة في علم الأمراض ومديرة مستشفى الملك فيصل التخصصي ومركز الأبحاث التابع له، تطمح لتمثيل دولتها في مجال استئصال السرطان والتوصل لعلاج له. حصلت في العام 2010 على وسام الملك عبد العزيز، وتدعم مساعي المرأة السعودية للقيادة والتطور تحت مظلة رؤية 2030 لولي العهد الأمير محمد بن سلمان.

 

سيعجبك أيضًا أبرز السعوديات الرائدات في عالم الإعلام لمناسبة اليوم الوطني السعودي

أضف تعليقا
المزيد من صحة ورشاقة