مستحضر Sublimage من Chanel

SUBLIMAGE ، هي مجموعة من مستحضرات العناية بالبشرة الاستثنائية التي تعزز جمال المرأة، بغض النظر عن العمر، وتدعو النساء إلى التألق بمرور الوقت.

 

الأفضل فقط

يكمن في قلب تركيبة SUBLIMAGE الفريدة مكونات نشطة بصيغ محضرة ببراعة وملمس مذهل. إنها سمة شاملة ودائمة لمستحضرات العناية بالبشرة القادرة على تجديد وظائفها الأساسية، مما يجعل البشرة أكثر جمالاً وأقوى.

 

كنز من الطبيعة

بدأت رحلة SUBLIMAGE في عام 2002 من الطبيعة باختيار فانيليا بلانيفوليا. أصبحت مدغشقر، منشأ هذا النبات الرائع، موطنًا لمختبر في الهواء الطلق الذي وفر فرصة لدراسة تلك النبتة وزراعتها، مع ضمان مستوى عالٍ من الجودة. وبمراقبة هذا المكون الطبيعي الفريد والعناية به، وبقدر كبير من الصبر، طور مركز أبحاث شانيل CHANEL Research أول مكون طبيعي نشط له في 2006: بلانيفوليا PFA*. وتم استخراجه من الثمرة وصياغته باستخدام تقنيات مصممة خصيصًا له، وبذلك تبدأ هذه الجوهرة الخضراء أول فصل في قصة الفانيليا الغنية. وعلى مر السنين، كشف هذا المكون عن مزايا جديدة مخبأة داخل الثمرة والأوراق والزهور، قبل أن يتم تشكيلها بنفس مهارة وخبرة الصائغ لاستخراج سحرها.

في عام 2018، يبدأ SUBLIMAGE مرحلة جديدة. مدفوعة أكثر من أي وقت مضى بهذه القيم من التميز وهذه الصلة الخاصة مع الطبيعة، تكتب شانيل CHANEL صفحة جديدة في قصة SUBLIMAGE عن طريق السفر من مدغشقر إلى جبال الألب الفرنسية الجنوبية.

*PFA: تقنية التجزؤ المتعدد للمكونات النشطة (PolyFractioning of Active ingredients). أسلوب خاصّ طوّرته شانيل CHANEL سمح بالحصول على مكونات نشطة تجميلية نقية للغاية.

مركز أبحاث شانيل CHANEL Research يفتح مختبرًا جديدًا في الهواء الطلق خصيصًا لمستحضر SUBLIMAGE

 

تبدأ شانيل CHANEL الآن مغامرة جديدة مستوحية من النهج الطبيعي المتبع في حديقة الملك لويس الثالث عشر* وبدعم من خبرتها التي اكتسبتها في مدغشقر. يبحث نيكولا فوزاتي - مدير تطوير المكونات النشطة وابتكارها في مركز أبحاث شانيل CHANEL Research - دائمًا عن أماكن فريدة للتنوع الحيوي، وقد وقع اختياره في 2010 على جنوب فرنسا. تشتهر هذه المنطقة بالفعل بالمحاصيل الغنية بالنباتات المستخدمة في العطور، حيث تكشف عن موارد نباتية طبية تم نسيانها منذ النصف الثاني من القرن العشرين.

 

* في القرن السابع عشر، كانت حديقة الملك موطنًا للنباتات الطبية من طب الأعشاب الأوروبية، التي زُرعت لأول مرة لعلاج لويس الثالث عشر. وسرعان ما أصبحت هذه الحديقة الخاصة حديقة نباتية تهدف إلى تعزيز المعرفة الطبية. ثم فتحت أبوابها للجمهور، الذي اكتشف مجموعة متنوعة من كنوز العالم النباتي، في حين تعلم عن علم النبات. اليوم، تظل هذه الحديقة موجودة تحت اسم Jardin des Plantes.

خبرة فريدة

بدأت شانيل CHANEL برنامجًا بحثيًا جديدًا بالتعاون مع خبراء منطقة بروفانس ألب كوت دازور والجمعيات التي تروّج للتنوع الحيوي المحلي، للتذكير بهذه الأرض والبحث عن كنوز مستقبلية لمستحضرات التجميل فيها.

لمدة ثماني سنوات تقريبًا، تمت دراسة أكثر من 500 نبتة برية في عملية نفذت في انسجام مع الطبيعة. وقد تم فحص تاريخ النباتات وخصائصها الطبية وتوطنها عن كثب. وأدت العينات المأخوذة من الطبيعة إلى استخراج أكثر من 60 خلاصة نباتية في المختبر وتحديد جزيئات مثيرة للاهتمام عن طريق التحليل الكيميائي النباتي. وللخطوة التالية، أنشأ فريق نيكولا فوزاتي مختبرًا جديدًا في الهواء الطلق، وهو عبارة عن مركز أبحاث نباتية حقيقي لنباتات جبال الألب والبحر الأبيض المتوسط المحلية. في الموقع، تم توفير المناخ المناسب لنباتات مختارة، وقد تم زرع الواعدة منها أكثر في مناطق التجارب الزراعية بعد ذلك. بالإضافة إلى ذلك، أدت هذه المبادرة إلى الحصول على خمسة مستخلصات لهم خصائص بيولوجية استثنائية للاستخدام في مستحضرات العناية بالبشرة التجميلية. وكان أحد هذه المستخلصات: عصا الذهب، Solidago virgaurea alpestris، الذي يعتبر حجر الأساس في مستحضر SUBLIMAGE L’Essence Fondamentale الجديد.

 

زراعة لغرض تعزيز الجمال

أتاح هذا المركز النباتي الفريد حصاد أول محصول من زهرة عصا الذهب. ولا يمكن الحصول على نبات غني بالجزيئات كما في حالته البرية، إلا ببذل مثل هذا العمل طويل الأجل. ولم تقتصر الفكرة على تكييف الزراعة مع الظروف المناخية والتربة الخاصة، بل أيضًا تحديد المحصول المناسب حتى يتسنى للنبتة أن تزدهر. ويشير نيكولا فوزاتي: "تطلبت كل خطوة من خطوات زراعة نبتة عصا الذهب إجراء تجارب وعمل ملاحظات يومية دقيقة، عاماً تلو الآخر، من أجل ضمان أقصى إنتاجية وجودة مثالية." وتم تنفيذ هذه العملية المعقدة لأول مرة بدون مرجع موجود بالفعل. إنه نجاح آخر صغير لمركز أبحاث شانيل CHANEL Research يسرد معه قصة مذهلة جديدة لمستحضرSUBLIMAGE ؛ يعززها التراث الفرنسي وأهمية النباتات المحلية والسعي إلى الابتكار.

بابتكار SUBLIMAGE L'ESSENCE FONDAMENTALE، مركز أبحاث شانيل CHANEL Research يقوي البشرة من داخلها

 

"الوجه مرآة تعكس أحداث حياتك الداخلية."

غابريال شانيل

ملامح محددة. مناطق ممتلئة ومجوفة. منحنيات فريدة. لا يوجد أفضل من الحصول على وجه مثالي لإبراز سماته.

مع مرور الوقت، يكون امتلاء البشرة وبنية نسيجها وملمسها المرن على المحك نظرًا لما تواجهه من اعتداءات يومية. عندما تفقد خلايا البشرة حيويتها، تتلف شبكة البشرة بالكامل، ولا تكون مثالية كما كانت. كما لا تصبح التعابير كما هي، فلا تكون متسقة تمامًا مع العواطف؛ كما لو أن أفضل أداة تواصل، أي وجهنا، فقدت جودتها.

SNEV، بروتين أساسي للحفاظ على شباب البشرة

لعلاج هذه المشكلة، تعاون مركز أبحاث شانيل CHANEL Research مع الأستاذ البروفيسور يوهانس جريلاري وفريقه من الباحثين من مختبر كريستيان دوبلر للتكنولوجيا الحيوية لعلامات التقدم في السنChristian Doppler Laboratory for Biotechnology of Skin Aging في النمسا. تم تحديد بروتين SNEV، الذي يشير إلى SeNescence Evasion Factor؛ وهو متحكم حقيقي في الحيوية الخلوية، كوسيلة بيولوجية أساسية لشباب البشرة. ويتمثل دور بروتين SNEV في تحفيز النشاط الخلوي من أجل تقوية أنسجة البشرة من خلال تأثيره الشامل والمتزامن. إنه يطيل العمر المتوقع للخلايا، ويعيد تنشيط تكاثرها ويقلل من عدد الخلايا الهرمة.

عصا الذهب SOLIDAGE، اسم يعني الكثير

تحمل زهرة عصا الذهب solidago، مثل SUBLIMAGE، اسمًا ذي معنى. تنبت هذه الزهرة الصفراء المشمسة، من الفصيلة النجمية، في البيئة الجافة للتلال الصخرية لجبال الألب، على ارتفاع يصل إلى 2800 متر. ويعتبر اسم نبتة عصا الذهب Solidago مشتقًا من الكلمة اللاتينية التي تعني "أثبّت". وبالتالي، لا يدهشنا تأثيرها الذي لم يسبق له مثيل على بنية البشرة. ويتم جمع جميع أجزائها الهوائية، التي تتركز فيها الجزيئات المفيدة، يدويًا من يونيو إلى سبتمبر، ثم يتم تجفيفها قبل استخلاص الجزيئات النشطة بها. يوضح نيكولا فوزاتي: "مباشرة بعد الحصاد، يُترك النبات ليجف طبيعيًا في الهواء الطلق. يوقف ذلك الأنشطة الأنزيمية ويحافظ على الجزيئات سليمة حتى استخراجها."

لأول مرة، حدد مركز أبحاث شانيل CHANEL Research مستخلص نبات قادر على تحفيز صيغة SNEV* لمكافحة علامات التقدم في السن، وهو مستخلص عصا الذهب. يساعد هذا المكون الحصري** الفعال على تحسين الحيوية الخلوية وإعادة الكثافة إلى طبقة الجلد بنسبة 54٪***. ويستهدف تأثيره الوقائي والمصحح خلايا البشرة والخلايا الكيراتينية وكذلك الخلايا الليفية الجلدية، والتي تنتج الكولاجين الممتاز. تبدأ الخلايا الهرمة في التكاثر من جديد، وكأنما تم إيقاف عملها مؤقتًا.

*بحث نشر في أبريل 2018 في المجلة العلمية Aging and Mechanisms of Disease TBC.
**طلب تسجيل براءة الاختراع.
***تجارب مخبرية: قياس زيادة سماكة البشرة.

 

الفانيليا بلا شك!

إن الفانيليا بلانفوليا من مدغشقر، الموجودة في الحمض النووي لمستحضر Sublimage، ولا سيما الماء المركز المستخلص من القرن، يعزز تأثير نبتة عصا الذهب بقدرته المضادة للأكسدة. يتم الكشف عن هذا الكنز النباتي في تركيبة تتكون من 95٪ من المكونات الطبيعية. وبفضل مزيج من حمض الهيالورونيك وزبدة الشيا، فتعمل هذه التركيبة، المنعشة والمغذية، والخفيفة والغنية في نفس الوقت، كغلاف مقوي على البشرة.

فعالية ممتازة

يشكل مُركّز SUBLIMAGE L’Essence Fondamentale شبكة تنعش نسيج البشرة وتشده وتقويه مع الحفاظ على راحته. تبدو البشرة متجانسة ومشدودة أكثر (+32%*)، كما تكون أكثر كثافة (+30%*). فضلاً عن ذلك، تختفي التجاعيد ويصبح ملمس السطح أملس أكثر (+ 23٪ *). وبامتلاء الوجه من جديد وإعادة تحديد ملامحه، يستعيد قدرته التعبيرية ومثاليته.

*تقييم سريري أجري على 31 امرأة بعد 4 أسابيع من استخدام مستحضر العناية بالبشرة.

فن التطبيق

لاستعادة التناغم الطبيعي للوجه وتقوية البشرة، يجب تحفيز جميع النقاط الأساسية: تلك الخاصة بالوجه وحتى فروة الرأس. طورت شانيل CHANEL روتين من ثلاث خطوات لتعزيز فعالية مُركّز SUBLIMAGE L’Essence Fondamentale.

3. بعد التطبيق: بواسطة أصابع متلاصقة، قومي بممارسة ضغط تصاعدي خلال بضعة ثواني على النقاط الخمسة المحددة: أعلى الجبين وعند مستوى الصدغين تجاه أعلى الرأس، وأمام وخلف الأذنين تجاه الجهة الخلفية من الرأس.

2. التطبيق: قومي بتطبيق خلاصة SUBLIMAGE L’Essence Fondamentale على الوجنتين والجبين والعنق. بواسطة اليدين، قومي بتمليس ملامح الوجه من الداخل نحو الخارج.
⦁     قبل التطبيق: ضعي الأصابع عند خط بداية الشعر، ثم قومي بممارسة حركات ضغط تصاعدية تجاه أعلى الرأس (أربع مرات). ثم قومي بهذه الحركة عند الجوانب انطلاقًا من الجهة الخلفية للصدغين وصولاً إلى أعلى الرأس. وفي النهاية، كرري هذه الحركة انطلاقًا من الجزء الخلفي للأذنين وصولاً إلى الجهة الخلفية للرأس.
 

قارورة 40 مل