صابونة القهوة تفتح البشرة وتؤخر التجاعيد وتنحّف
بحث السيّدات عمّا يفيد جمالهنّ مهمّة من المستحيل أن تجد ما يعرقلها، مسيرة مستمرّة على الدوام لإيجاد ما يمنح الجسم الرشاقة، البشرة النضارة والحيويّة، والنتيجة امرأة جميلة وجذّابة. مستحضرات عديدة ومتنوّعة تُسخّر للمرأة من قبل أشهر الماركات العالميّة لتمنحها ما ترجوه ولكن من الملاحظ وخاصّة في الآونة الأخيرة جنوح العديد من النساء خاصّة منهنّ السعوديّات إلى كلّ ما هو طبيعيّ ويمكن إعداده في المنزل، من أقنعة إلى مستحضرات الترطيب وغير ذلك الكثير. صابونة القهوة إحدى هذه المستحضرات التي تلقى إقبالاً لافتاً من المرأة السعوديّة مصنوعة من موادّ طبيعيّة تحمي البشرة وتكسبها النضارة والحيويّة.
كيف يتمّ صنعها في المنزل؟ قبل الكشف عن الطريقة سنطلعكِ على فوائدها كي لا تتواني للحظة عن صنعها:
فوائد صابونة القهوة
الصابون من العناصر الأساسيّة التي يحتويها كلّ منزل، منظّف للجسم، يمنحه الرائحة العطرة، متعدّد في أنواعه ولكن أفضلها ما يُصنع من موادّ طبيعيّة مفيدة مثل صابونة القهوة التي لا تقتصر فائدتها على تنظيف الجسم فحسب، وإنّما تحمي البشرة وتجعلها أكثر جمالاً كذلك:
1- توحّد لون البشرة.
2- تكسّر الدهون وتنحّف المنطقة المراد تنحيفها، وذلك عن طريق التدليك المستمرّ بها.
3- تؤخّر من ظهور التجاعيد وتخفّف آثار التشقّقات الناتجة عن الجفاف.
4- تعالج مشاكل البشرة المتعدّدة مثل: حبّ الشباب والبقع الداكنة.
طريقة صناعة صابونة القهوة
المكوّنات: صابونة جليسرين مبشورة، زيت قرنفل، 3 أكواب من ماء الورد، 3 ملاعق من الزنجبيل المطحون، 5 ملاعق من القهوة التركيّة، وملعقتان من القرفة المطحونة.
- الطريقة:
1- قومي بتسخين ماء الورد في إناء، ثمّ أضيفي إليه القهوة، الزنجبيل والقرفة. ارفعي الإناء عن النار واستمرّي في تقليب الخليط حتى يتجانس تماماً.
2- أرجعي الإناء إلى النار، أضيفي الصابونة وزيت القرنفل، استمرّي في التقليب حتى تذوب الصابونة جيّداً، ثمّ ارفعيه عن النار واتركيه حتى يبرد.
3- قومي بصبّ الخليط في قوالب من السيليكون واتركيه في الثلّاجة حتى يجمد.
4- لفّي كلّ قطعة بغلاف من البلاستيك، واستخدميها في كلّ مرة تغسلين فيها جسمكِ وبشرتكِ، اتركيها لمدّة 5 دقائق على الجسم قبل غسله بالماء.
اقرئي ايضا
خلطة القهوة والكاكاو لشد البشرة وازالة التجاعيد بتأثير البوتكس
طريقة عمل صابونة الأفوكادو والسمسم ..لتسمين وترطيب الوجه
أضف تعليقا