مسلسل طائر الرفراف- الصورة من الصفحة الرسمية للمسلسل على إنستجرام
تصريحات بطلة «الطائر الرفراف» في آخر ظهور لها
الفنانة التركية الشابة عفراء ساراتش أوغلو بطلة مسلسل «طائر الرفراف» لا تزال تتصدر حديث الصحف التركية رغم الاستراحة التي يأخذها أبطال العمل للتجهيز للموسم الثاني.
وأخر أخبار صدرت عنها مساء أمس، وهى ملاحقة الصحافة لها في مدينة ارناؤوط كوي، وهى تسمتع بالسير في الشارع وحيدة، ووجهت الصحافة لها عدة أسئلة وكان ردها: «أستمتع بالعطلة وأستريح، وقريبًا سنبدأ تصوير الموسم الثاني من الطائر الرفراف، سنبدأ التصوير في 15 أغسطس وأعتقد أن العرض سيبدأ في سبتمبر».
كما تم توجيه سؤال لها عن علاقتها ببطل المسلسل مارت ديمير، فابتسمت عفراء وشكرت الصحفي ورفضت الرد على كل الأسئلة المتعلقة، وولم ترد بالإيجاب أو بالنفي عن حقيقة وجود علاقة عاطفية بينهما.
عفراء ومارت:
وكان قد تأكد الجمهو من وجود علاقة عاطفية بين بطلي مسلسل «طائر الرفراف»، ونشر صور عاطفية تجمعهم في عطلتهم الصيفية، شن البعض حملات قاسية على عفراء ساراتش أوغلو لارتباطها بمارت ديمير، فور إنفصالها من مارت يارجي أوغلو، والبعض اتهمها بالخيانة.
انتشرت تلك الحملة بشكل واسع خلال الساعات الماضية، مما دفع مديرة أعمال الممثلة، لرفع قضية للنائب العام بتهم الإهانة والتهديد وغردت على حسابها الشخصي بتويتر قائلة: «التعدي على خصوصية الأفراد وتصويرهم و الحكم عليهم، ثم إهانتهم تعرض صاحبها للسجن من 3 أشهر إلى سنتين».
كما ظهرت بعض الأنباء أن الكشف عن وجود علاقة بين عفراء ومارت تم بموافقتهم وموافقة شركة الإنتاج.
قصة مسلسل طائر الرفراف:
تدور قصة مسلسل طائر الرفراف، الذي حقق ملايين المشاهدات في تركيا والوطن العربي فور عرضه، حول عائلتين ينتميان إلى طبقات اجتماعية مُختلفة.
عائلة فريد وهي العائلة الثرية ذات المقام الرفيع، وعائلة سيران التي تُعتبر تنتمي إلى طبقة اجتماعية أقل، وكان قد تم إجبار فريد وسيران من الزواج رغمًا عنهما، ولم يتفقا مع بعضهما البعض في البداية، وبعدها تحول الزواج التقليدي إلى قصة حب، ولكن لم تكمل بسبب المشاكل العائلية.
أبطال مسلسل طائر الرفراف:
يشارك في بطولة المسلسل مارت رمضان ديمير، في دور فريد، وعفراء ساراتش أوغلو في دور سيران، وإمري التوغ، وجانسو باكير، اوزنور سيرتشيلار وآخرين.
إذا أعجبكِ هذا الموضوع يمكنكِ الإطلاع على عفراء ساراتش في بودروم وحيدة من دون مارت رمضان ديمير
أضف تعليقا