جدل حول أصول الفنانة ماجدة الصباحي... فما الحقيقة؟

أشيع خلال فترة ما أن الفنانة الراحلة ماجدة الصباحي تحمل الديانة اليهودية بالرغم من أنها مسلمة في الحقيقة، وكان السبب وراء هذه الشائعة أنها سكنت في شقة كان قد تم تأجيرها من قبل للمركز الثقافي التابع للسفارة الاسرائيلية، بالاضافة إلى أنها درست في مدرسة يهودية ودرست اللغة العبرية.

وبعد أن ازدادت هذه الشائعة خرج مستشارها الاعلامي ونفى هذه المعلومة وأكد أن هذه الشائعات لا أساس لها من الصحة.

 

اقرئي ايضا : صورة حديثة لماجدة الصباحي على فراش المرض قبل وفاتها

 

فارقت ماجدة الصباحي الحياة أمس الخميس عن عمر يناهز 89 عاما في منزلها بالدقي، ومن المقرر تشييع الجثمان غدا عقب صلاة الجمعة من مسجد الحصري بالسادس من أكتوبر وبعد سيتم تشييع الجثمان إلى مثواه الاخير في مقابر العائلة.

كانت ماجدة واحدة من أشهر فنانات السينما وقدمت خلال مشوارها العديد من الاعمال أبرزها النداهة والسراب ونوع من النساء وشاطىء الاسرار وأين عمري والمراهقات والعمر لحظة وبلال وهجرة الرسول، وكان آخر أعمالها التي قدمتها قبل 26 عاما فيلم ونسيت أني امرأة مع المخرج عاطف سالم.

ماجدة الصباحي من مواليد طنطا وحصلت على البكالوريا الفرنسية، وبدأت حياتها الفنية في عمر الـ 15 دون علم أهلها وغيرت اسمها إلى ماجدة بعد أن كان اسمها عفاف على كامل الصباحي حتى لا يعرفها أهلها، لكن كان بدايتها الحقيقة عام 1949 في فيلم الناصح.

 

اقرئي ايضا : بالفيديو.. هكذا احتفلت ماجدة الصباحي بآخر عيد ميلاد لها

أضف تعليقا
المزيد من مشاهير العرب