شراكة مرموقة بين فاشرون كونستانتين ومتحف اللوفر

برهنت دار فاشرون كونستانتين Vacheron Constantin عبر تاريخها الحافل عن التزامها العميق بالفن والثقافة من خلال شراكات متعددة. وتأتي علاقتها بمتحف اللوفر امتداداً طبيعياً لهذا الاحتفال بالجمال وباهتمامها الثابت في الحفاظ على إرثها ونشره عبر الأجيال المتعاقبة، لتتضمّن مشاريعها المقبلة التعاون المستوحى من مجموعات اللوفر.
بعد أن دعمت فاشرون كونستانتين في عام 2016 استعادة الساعة La Création du Monde وهي تحفة فنية تعود إلى القرن الثامن عشر، قُدّمت إلى الملك لويس الخامس عشر في عام 1754 وأودعت من قبل المتحف الوطني للفنون والتاريخ داخل متحف اللوفر، توقّع الدار هذا العام على اتفاقية شراكة مع متحف اللوفر التي ستُترجم إلى مشاريع ذات صلة بالساعات المستوحاة من روائع متحف اللوفر، وستتعاون فاشرون كونستانتين مع متحف اللوفر في مشاريع إبداعية تهدف إلى تعزيز الفن والإبداع والجمال من خلال نهج متعدد الثقافات.
يقول لويس فيرلا، الرئيس التنفيذي لدار فاشرون كونستانتين: "لطالما تميّزت الدار عن سواها من حيث الالتزام الفني والمحسوبية الثقافية. ومع متحف اللوفر، بدأنا فصلاً جديداً واعداً للغاية. فلم يكن بإمكاننا أن نحلم بشريك أفضل لإجراء حوار بنّاء عن مواضيع الفن والثقافة".
أما جان لوك مارتينيز، مدير متحف اللوفر علّق قائلاً: "يسرّني أن تكون دار فاشرون كونستانتين، صاحبة الالتزام بالعمل المتقن والصناعة المتطلّبة في مجال الساعات الراقية، قد وجدت الآن في متحف اللوفر مراجع وتقنيات تعزّز وتزيد من اهتمامها بالجمال".

 

اقرئي أيضاً: 

علامة Richard Mille توسّع متجرها في دبي مول

موديلات ساعات ذهب أبيض للعروس

ساعات كلاسيكية ذهبية

أضف تعليقا
المزيد من ساعات