الحلقة الثالثة من «ماذا لو أحببت كثيرًا» تتصدر المشاهدات

في الحلقة الثالثة من مسلسل «ماذا لو أحببت كثيرًا»، التي حققت نسب مشاهدات عالية، يبدأ آتيش وليلى رحلة الحب، ويعتقد آتيش أن ليلى مسؤولة عن فقدان بريت ويطرد ليلى من الفريق. 


لكن تعود ليلى إلى الفريق عندما يتم مطاردتهم من قبل آخر عائلة تم خداعها. 


يضطر آتيش لقضاء وقت مع الأطفال بسبب عدم وجود مربية، ويعاني بريت من صدمة نفسية بسبب غياب ليلى.

وعندما يدرك آتيش خدعة إيلغاز، يطلب من ليلى العودة، وبالرغم من عدم شعور ليلى بالراحة الداخلية، وتعود إلى المنزل بسبب ضغوط الفريق.


 وفي نهاية الحلقة يتحد آتيش وليلى بسبب صدمة بريت وتتقرب علاقتهما ببعضهما البعض.

 

 

الحلقة السابقة:

في الحلقة الثانية من «ماذا لو أحببت كثيرًا» يبدأ أتيش في اتخاذ قرارات جذرية، ويصدم وصول أتيش إلى المنزل ليليا والأطفال. كما يتم البحث عن عائلة العريس المحتال في كل مكان، وليس لدى ليليا مكان آخر يمكنها الذهاب إليه سوى المزرعة، ومحاولة التكيف مع الأطفال.

وتعيش ليليا لحظات صعبة عندما يأتي الأب الحقيقي للأطفال، يكون من الصعب بالنسبة لأتيش العودة إلى المنزل الذي غادره منذ سنوات.

وبموجب الدستور العائلي الذي يلزم المحامي بالتوقيع عليه، يجب عليه أن يعيش مع إخوته، لذا يشعر أتيش بالإحباط ويختار طريقًا مختلفًا للبقاء في المنزل، ولكن ليليا تجعله يعود عن قراره.

و يتخذ أتيش قرارات جذرية في الشركة أيضًا، خلال ذلك الوقت، يقوم يعقوب من الفريق بخطوة تهدد الجميع، لكنه يخفي ذلك عن الجميع.

قصة المسلسل:

وتدور قصة المسلسل حول شاب يترك والده وصيّة له بأن يتولّى العمل من بعده، وأن يعتني بأطفاله من زوجته الثانية، لكن الشاب لا ينفّذ الوصية ولا يرغب بذلك، إلّا أنّ طريقه يتقاطع مع طريق «ليلى» التي تمارس الاحتيال مع أشقائها، ويقع سوء فهم بينهما، ما يجعل «أوغوز» يعتقد أن «ليلى» جاءت إلى المنزل كمربية، وتبدأ أحداث القصة بعدها.

والمسلسل بطولة حفصة نور و كرم بورسين وسيعرض على قناة Kanal D التركية، وكتابة كبرى سولون التي قدمت أعمالاً كثيرة، منها: «العشق الفاخر» و«كذبتي الجميلة»، وإخراج علي بيلجين، مخرج مسلسل «القضاء».

إذا أعجبكِ الموضوع يمكنكِ الإطلاع على فيديو من كواليس «ماذا لو أحببت كثيرًا» يجمع كرم وحفصة وأرفين

أضف تعليقا
المزيد من مسلسلات تركية