فاشرون كونستانتين تفتتح أبواب البوتيك الرئيسي الخاص بها في دبي مول

إحتفلت دار فاشرون كونستانتين، الدار الأعرق في العالم في صناعة الساعات، بتاريخ يعود إلى260 عاماً من العمل المتواصل،بافتتاح أبواب بوتيكها الرئيسي في دبي مول.

إلى جانب أنه يعكس في تفاصيله أناقة هذه الدار وتميّز حرفتها اليدوية، يتضمن البوتيك غرفة خاصة بكبار الشخصيات بالإضافة إلى صانع ساعات خاص يقوم بتقديم خدماته الحصرية وخبرته القيّمة بعالم صناعات الساعات.يشكّل البوتيك مساحة جميلة يتكرر في داخلها إلتزام هذه الماركة بالترف وتسمح لزائريها أن يكتشفوا بحث فاشرون كونستانتين الدائم على التميّز والبراعة في تعدد ساعاتها الجميلة المعروضة والغنية بتعقيداتها.

لهذه المناسبة، نظّمت الدار حفلين افتتاحيين، واحد ضمّ مجموعة مختارة من وسائل الإعلام  التي سرعان ما انتقلت إلى منطقة الVIP ليتعرفوا أكثر على الذكرى السنوية للدار، الساعات التاريخية ومجموعة "هارموني" فيما دعيت مجموعة من كبار زبائن الدار إلى حفل كوكتيل راق تعرّفوا خلاله على مجموعة "هارموني" الرائعة.

مساحة دافئة تنبض بالترحيب الحار بالزبائن، بوتيك فاشرون كونستانتان الرئيسي تعرض الساعات الرائعة في علب أنيقة. متباهياً بالتزامه بالأجواء المتميزة التي تنتشر في كل فروع الدار من حول العالم، يمزج هذا الفرع بهندسته بين العناصر الحديثة و التصاميم التقليدية من خلال أنماط تعكس التزام الدار بالبراعة والكمال الفني. يتمتّع الزوّار بجوّ مريح وفاخر مع خطوط واضحة وتصاميم جميلة تساعدهم في اكتشاف تاريخ الدار، تقاليدها وثقافتها.

من أبرز الأمور التي يضيء عليها هذا البوتيك الراقي، مجموعة " هارموني" التي أسدل الستار عن أوّل سبع موديلات منها لمناسبة العيد الـ260 لإنشاء الدار. هذه الساعات المعاصرة المحدودة الكمية،  تتميّز بتصميم مستوحى من أحد أول كرونوغرافات ساعات يد فاشرون كونستانتين التي أطلقت في العام 1928 والتي تتلاءم بامتياز مع الإطار المذهل الذي يطبع هذا البوتيك.

وفي قلب هذه العلب القيّمة ذات الشكل الجميل المحدّث، تنبض معايرات جديدة – تمّ تصميمها وتطويرها وإنتاجها بالكامل في الدار – مع تركيز خاص على الكرونوغراف الأحادي الزر. في هذا السياق، يسجّل الإصدار الأول، المزوّد بوظيفة أجزاء الثانية، رقمًا قياسيًا على مستوى الرفع بفضل الحركة الذاتية التدوير الفائقة الرفع، التي لا تزيد سماكتها عن 5.20 مم، في حين يتضمّن موديلٌ ثان حركة توربيون مذهلة، أمّا الثالث فمزوّد – كما الموديل الأساسي – بمقياس للنبض. ولا بدّ من الإشارة أيضًا إلى أنّ ساعة كرونوغراف نسائية بزرّين ضاغطين تكمّل موديلات الكرونوغراف الأحادية الزرّ، التي تمثّل تعقيدات أنيقة من بين الأكثر طلبًا والأصعب لجهة الإنتاج. يضاف إلى تلك الساعات الأربعة،ثلاثيّ من الساعات المزوّدة بوظيفة عرض الوقت في منطقتين زمنيّتين، والتي تعمل بحركة جديدة من صنع الدار، لتكتمل بذلك مجموعة الساعات الاستثنائية المعروضة. وعلى غرار غيرها من الإبداعات الأخيرة للدار، تحمل هذه الإصدارات الخاصة دمغة جنيف المرموقة.

 

 

أضف تعليقا
المزيد من أخبار المجوهرات