أسباب وعلاجات طبيعية لالتهابات فروة الرأس
تصاب فروة الرأس بالتهابات تصاحبها حكّة شديدة لعدّة أسباب، وهي:
• القلق والتوتّر.
• كثرة التعرّض لأشعّة الشمس.
• التغيّرات الهرمونيّة.
• التعرّق الزائد في فروة الرأس.
• قلّة النظافة وتراكم الأتربة والترسّبات التي تخلّفها مستحضرات العناية بالشعر والتي ينصح باستبدالها بأخرى خالية من الكحول والعطور.
• جفاف الشعر وتقصّفه.
• ظهور القشرة في فروة الرأس.
• الإفراط في تناول فيتامين A.
• سوء التغذية.
• الإصابة ببعض الأمراض الجلديّة، كالفطريّات، الصدفيّة والالتهابات الفيروسيّة.
التهاب فروة الرأس غالباً ما يكون علاجه قيد السيطرة إلا أنّه يستدعي علاجه فور ملاحظته، فبعض الحالات المتفاقمة تتطلّب استشارة الطبيب وأخرى من خلال تطبيق إحدى الوصفات التي ينصح بها خبراء العناية بالشعر.
وصفة اليانسون وزيت الزيتون لعلاج التهاب فروة الرأس
تنعّم الشعر وتقويه، إذْ يساعد اليانسون على إزالة القشرة وعلاج بعض الأمراض التي تصيب فروة الرأس كالفطريّات والبكتيريا. أما زيت الزيتون يرطّب فروة الرأس، كما يحتوي على خصائص مطهّرة ومضادّة للالتهابات تساعد على النخفيف من الحكّة.
مكوّناتها:
• ملعقتان كبيرتان من اليانسون المطحون.
• ملعقة كبيرة و ½ من زيت الزيتون.
يمزج اليانسون مع زيت الزيتون جيّداً، تدلّك فروة الرأس بالمزيج لمدّة 5 دقائق، يترك لـ 30 دقيقة أخرى قبل الشطف بالماء البارد.
تكرّر الوصفة مرّتين أسبوعيّاً لحين القضاء تماماً على الالتهابات.
وصفة اللّيمون وخلّ التفّاح لعلاج التهاب فروة الرأس
تلعب مكوّناتها دوراً هامّاً في محاربة القشرة وغيرها من أنواع العدوى الفطريّة في فروة الرأس، تطهرّها من الخلايا الميتة والأوساخ.
مكوّناتها:
• ملعقة من عصير اللّيمون.
• ملعقة من خلّ التفّاح.
يخلط اللّيمون مع خلّ التفّاح، ثمّ تدلّك فروة الرأس بالمزيج. يترك لـ 10 دقائق فقط ثمّ يغسل الشعر بالماء الفاتر.
يواظب على اتّباه مرّتين أسبوعيّاً لحين معالجة الالتهابات نهائيّاً.
وصفة الزبادي واللّيمون لعلاج التهاب فروة الرأس
يحتوي كلّ من الزبادي واللّيمون على خصائص مضادّة للفطريّات تحارب القشرة بفعاليّة وغيرها من العدوى الفطريّة.
مكوّناتها:
• ½ كوب من الزبادي.
• ملعقتان كبيرتان من عصير اللّيمون.
يمزج عصير اللّيمون مع الزبادي، ثمّ يطبّق الخليط على فروة الرأس مع التدليك لمدّة 7 دقائق. يترك لـ 15 دقيقة أخرى قبل الغسل بالماء الفاتر.
سمات :
أضف تعليقا