عطلة من ألف ليلة وليلة تكللها Piaget بتحفتها الذهبية والألماسية

يعبق موسم الأعياد بنسيم من الغبطة، والبهجة والأمل والحب، حيث يلتقي الأحباب لتمضية أمتع الأوقات وأطيبها، فيسرحون ويمرحون بلا كلل أو ملل، ويتبادلون الهدايا النابعة من القلب. زمن العيد هو أيضاً زمن استرجاع ذكريات الماضي وتشاركها؛ قصص وحكايات تبقى محفورةً في الذاكرة من دون أن تفقد بريقها وسحرها؛ ذكريات تأخذنا في رحابها وتبهرنا حتى اليوم وكأن الدهر لم يأكل عليها ويشرب.

تحكي إحدى تلك القصص عن فتى استمدّ وحيه من نجمة ساطعة في السماء ليترجم ذاك البهاء على الأرض إلى ذهب وألماس. ففي ليلة شتاء باردة في قرية لا كوت أو فيه الجبلية الصغيرة في سويسرا، أبصر الفتى وميض نجمة ذهبية متوهجة تعبر السماء وترتمي في أحضان الخشب المغمور بالثلج. فمضى يبحث عنها في عتمة الليل الحالك إلى أن عثر عليها وأواها في جيبه لتكون في مكان آمن. وبغتةً وجد نفسه مفعما بالوحي والموهبة، فبدأ يبتكر ويخترع أروع قطع المجوهرات من الألماس والذهب والأحجار الثمينة. مشعة وصافية ولامعة، بهذه الأوصاف يمكننا التعبير عن جمال هذه القطع التي قد تغدو مصدر النور الأكثر إشعاعا ويُحكى أنّ من يمتلك قطعةً من هذه التحف الرائعة يمتلك شعاعا صغيراً من النجمة التي نزلت من السماء في تلك الليلة من ليالي الشتاء. وبعد سنوات، أصبح هذا الفتى المدعو جورج إدوار بياجيه بذاته نجما ساطعا لا يقُلّد في سماء المجوهرات والساعات الفاخرة.

 

ومرةً أخرى في هذا العيد، تقدّم مجموعة Piaget المتوهجة جمالاً وأناقةً إلى الأحباب متعةً وبهجةً عارمتَين. فتضيء قطع الألماس البرّاقة وقطع الذهب الدافئة المشعة مرةً أخرى ليالي الشتاء الباردة. تقد م مجموعة الساعات والمجوهرات المولودة من رحم إبداع النجم الألمع على الإطلاق، هدايا لا يبليها كرّ الأيام وتخطف القلوب في العطل والأعياد.

 

ليالٍ مرصّعة بالنجوم وزاخرة بأضواء برّاقة

تضفي ابتكارات المجوهرات والساعات الفاخرة التي تحتفي بحياة ملؤها لحظات مبهجة والتي تعج بالألوان الزاهية المتلألئة، طعماً خاصاً على سهرة رأس السنة أو تتحوّ ل إلى كنوز معششة تحت الشجرة. فتضيء هذه القطع المفعمة بالجاذبية والسرمدية سماء الليل في استعراض لامع لمهارة صياغة الذهب والتركيب المتطور الابداعي للجواهر.

 

على غرار انفجا ر للنجوم، ضمّت مجموعة Sunny Side of Life من المجوهرات الفاخرة عقداً رائع التصميم، فيداعب عنقا ناعمةً مفعمةً بالأنوثة. ويضفي ديكور Piaget Palace المتميز بالذهب الزهري جاذبية على السلاسل الذهبية، ناهيك عن الرصف السخي للألماس وجوهرة الإسبينل الزهرية اللون بقصة الوسادة من ميانمار.

 

يجمع سوار الكف الثمين Serenissima الذي يعكس حسّ Piaget الإبداعي، بين رونق الذهب الزهري المصمّ م على شكل سلاسل من جهة، وجاذبية الجواهر الزهرية النابضة بالحياة والحركة من جهة أخرى. وارتدى هذا السوار الخاطف للأضواء حلّة رصف فريد من جواهر الإسبينل والألماس وماركيز الياقوت، ليزداد جمالاً وسحراً وروعة .

 

يضفي Décor Palace ، المنفّذ بتقنية ينفرد بها Piaget في صقل الذهب، على السطح الخارجي لسوار الذهب الزهري  Extremely Piaget سحراً خاصاً بملمسه المشبّك المتوهج الذي يبهر العين ويخطف القلب من دون استئذان، فيما تلعب حبيبات الألماس البرّاقة لعبة "الغميضة" مع الذهب.

 

يتميّز الذهب الثمين لخاتم Extremely Piaget ببريقه الساحر الذي يدخل في لعبة مشوقة وغامضة مع الأضواء، تماما مثل شلال حبيبات ألماسية مزركشة برفق في لمعان الذهب المتلألئ مع كل حركة..

 

نجوم متلألئة تضع العالم بين يديك

Possession عبارة عن خاتم أيقوني يجسّ د عالما دائم الحركة حيث يصبح المستحيل ممكنا!ً فإن دورة واحدة لهذا الخاتم المبهر تبث في روح كلّ سيدة فيضاً من الطاقة الإيجابية. فتغدو هدية خاتم، أو سوار، أو قلادة Possession دعوة كريمةً لاكتشاف عالم من الإمكانيات اللامتناهية.

خاتم Possession هو جوهرة مثيرة من الذهب الزهري ومفعمة بالجاذبية تلتف حول أصبع المرأة لتزيده أنوثةً ورونقاً. فالرباط البديع في الوسط يتحرّك بحرية تامة، متوهّجاً بحبة ألماس متلألئة لجلب الحظ الجيد ومحتفلا بعزم المرأة وإصرارها على تحقيق أحلامها وطموحاتها.

 

تقد م مجموعة Possession التي تُعشق لدرجة الإدمان، سواراً يفتن الأنظار، برباطَين دوارَين متلألئين بوهج الألماس، يتحركان بحرية في كل طرف من السوار الذهبي المفتوح الذي يتميز بمرونة لا مثيل لها. وقد ازداد الذهب الزهري المصقول جمالاً عندما أُضيفَ إليه صفّ من الألماس البرّاق.

 

يتحوّل خاتم  Possession الذي يحمل كلّ معاني الأنوثة والأناقة إلى قلادة ثمينة بالذهب الزهري والألماس. وقد تمّ ترصيع الرباط الأوسط للخاتم، الذي يتحرك بحرية، بصف من الألماس لإضفاء لمسة من الرقي وإعطائه شكلاً دائرياً جذاباً.

 

يُعتبَر سوار Possession المصنوع من الذهب الأبيض، والمرصع بالكامل بحبيبات ألماسية لامعة هديةً رائعةً، فهو قطعةً حصريةً ثمينة بقدر النجوم المتلألئة. في كل طرف من السوار، يبرق رباطان دواران معززان بسخاء بصفوف من الألماس.

 

لا تشع أيّ هدية جمالاً أو توهجا إلا إذا وضعت نجمة Piaget الساطعة لمساتها السحرية عليها.

معززة تتميّز ساعة Limelight Gala بأناقة وجاذبية لا يبليها كرّ الأيام. فت تّميّز هذه الساعة الرائعة بعلبة مستديرة الشكل بعروتين أنيقتين مستطيلتين وغير م تّسقتين، وبمنحنياتها الرائعة المرصعة بحبيبات ألماسية دائرية متدرجة، بالإضافة إلى سوارها الناعم المشبّك المصنوع من الذهب الزهري والذي يعكس سحر وأناقة ميلانو.

لا شيء يضاهي التوهج الفريد لحبيبات ألماس "قصة الماركيز" المشعة حول القرص. فمثلما تتفتح الزهرة على أشعة الشمس، هكذا رُصِفَت 24حبة من الألماس )قصة الماركيز( مع الذهب الأبيض، لتتباين بشكل رائع مع القرص الأسود لهذه الساعة الأنيقة والراقية.

 

تبدو ساعة Limelight Stella المولودة من رحم النجوم الأكثر توهجاً أشبه بقصيدة غنائية تثني على قدرة القمر الهائلة. يتميّز هذا الموديل المصنوع من الذهب الزهري مع تقاسيمه القمرية المزينة بحبيبات ألماسية برّاقة بغموض وسحر يخطف الأنظار، وسوف تطلق هذه الساعة العنان لكل سيدة تلبسها فتحررها من قيود الزمن الخطية.

تجمع ساعة Altiplano Gold Bracelet المتميزة بخطوطها الصافية وقرصها البسيط وسوارها الناعم، بين أناقة لا تتأثر بمرور الزمن وجاذبية تواكب أحدث صيحات موضة المدينة. كما أنّ علبتها المصنوعة من الذهب الأبيض المرصعة ب 68 حبة ألماس متلالئة تشبه نجمةً ساطعةً.

أضف تعليقا
المزيد من مجوهرات