في ذكرى ميلادها...لهذه الأسباب سعاد حسني أيقونة السبعينات

يصادف يوم 26 كانون الثاني – يناير ذكرى ميلاد سندريلا الشاشة العربية الراحلة سعاد حسني، وهي أيقونة الجمال والموضة في فترة الستينات والسبعينات والتي استطاعت ان تحقق شهرة واسعة في مجال الدراما والكوميدية المصرية قبل رحيلها، ولمناسبة ميلادها نستعرض أبرز صورها القديمة.

سعاد حسني أيقونة السبعينات

لا شك أن الراحلة سعاد حسني شكلت حالة فنية خاصة بها في فترة السبعينات ولقبت بسندريلا الشاشة بسبب جمالها واطلالاتها وستايلها الذي ميزها عن غيرها من نجمات عصرها.


وتميزت السندريلا في فترة السبعينات بإطلالاتها الجمالية الملفتة حيث كان عصر نجاحها وشهرتها بامتياز في تلك الفترة.


وكانت سعاد تتميز بجمال ملفت علماً انها لم تكن طويلة القامة لكنها كانت تتميز برشاقة جسم وتضاريس متناسقة وملفتة.


وكانت سعاد تعتمد في اطلالاتها الجمالية على تسريحات شعر تناسب حقبة السبعينات ومكياج يرتكز على العيون والرموش الاصطناعية والآيلاينر المذنب.


والذي كان يميز سعاد حسني في فترة شهرتها ابتسامتها المشرقة التي ميزتها عن نجمات عصرها علماً انها لم تكن من نجمات عمليات التجميل.


وبالرغم من مرور السنوات الا ان سعاد حسني كانت وما زالت أيقونة للموضة والجمال في الزمن الجميل وبالنسبة لفتيات الجيل الحالي، ولها تأثير كبير على كل الأجيال في اختيار الملابس وطريقة تطبيق المكياج والشعر.

شاهدوا نجوم الزمن الجميل على البحر


وعلى الرغم من مرور سنوات على رحيلها، إلا أنها ما زالت حاضرة في كل مناسبة، فهي مثل يقتدى به في الجمال والموضة.


ومن المعروف عن سعاد حسني جمالها الطبيعي الذي كانت تتمتع به في فترة الزمن الجميل واختياراتها الملفتة في اطلالاتها على الشاشة.


واليوم تعتمد الكثير من الشابات اطلالات سعاد حسني الجمالية وستايلها الذي ميزها في فترة السبعينات، فهي نجمة حيوية ومواكبة للموضة في فترة نجاحها.


وبالرغم من جمالها وستايلها الملفت، أطلت سعاد على الشاشة الصغيرة أمام أهم النجوم العرب وكان لها الحصة الأكبر من محبة الجمهور.


وبقت سعاد حسني لسنوات طوال أيقونة عصرها خاصة السبعينات حيث استطاعت ترك بصمة فنية وجمالية لا زالت موجودة حتى اليوم.

اقرئي ايضا صور رومانسية: ثنائيات الزمن الجميل جمعت بينهم قصص حب قديماً!

أضف تعليقا
المزيد من مكياج النجمات