أخطر ثلاثة شائعات لاحقن عادل امام وشوهت سمعته الفنية والشخصية 

علي مدار اكثر من خمسين عاماً قدم الفنان عادل امام العديد من الأعمال الفنية التي حُفرت في ذاكر المشاهد المصري والعربي، لكن لم يمنع ذلك من تعرضه للشائعات الكثيرة التي كانت تخرج عليه بين الحين والآخر، حتي أنه أصبح في بعض الأوقات واقفاً بشكل دائم في مرمي الشائعات .


وعلي الرغم من كثرة الأكاذيب والادعاءات حول الزعيم إلا ان هناك ثلاثة شائعات خطيرة شوهت سمعته عند البعض وسوف نرصدها في السطور التالية.


من اخطر الشائعات التي لاحقت الزعيم هو أنه السبب في طلاق النجمات اللاتي يعملن معه، والسبب ايضا في عدم زواج الفنانات اللاتي يظهرن معه في السينما، نظراً لإصراره علي تصوير مشاهد جريئة معهن، وقد انتشرت هذه الشائعة في فترة الثمانينيات والتسعينيات بشكل كبير إلا ان بعض الفنانات خرجت واكدن انه حديث لا اساس له من الصحة.


ولاحقت ايضا الزعيم شائعة غيرته الفنية من النجوم الشباب، وعلي رأسهم الفنان محمد هنيدي ومحمد سعد وعلاء ولي الدين، حتي أنه كان يتعمد اهانتهم في بداياتهم الفنية من خلال اسناد ادوار صغيرة لهم في اعماله الفنية وتوجيه الضرب والاهانات لهم امام وخلف الكاميرا، إلا انه بعد فترة من تلك الشائعات خرج كل هؤلاء النجوم واكد أن الفنان عادل إمام من اكثر النجوم تواضعا وقدم لهم الدعم لعدة مرات .


اما عن أهم الاتهامات التي اتهم بها عادل إمام هو عدم وفائه للفنان مصطفى متولي بعد وفاته، حيث عرض الزعيم مسرحية "بودي جارد" في اليوم الثاني من وفاة متولي، بالرغم من أنه كان أحد أبطال المسرحية، ولم يقم أيام الحداد مثلما ظن الكثير وهذا ما جعله في مرمى الاتهامات بعدم الوفاء.

 


 

أضف تعليقا
المزيد من مشاهير العرب