بروتوكول علاج تجاعيد الوجه

لتقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة التي تظهر مع مرور الزمن، وبفضل التطوّر في مجال الطبّ التجميلي، يمكن اللجوء إلى حلول مناسبة ودقيقة. تابعي معنا هذا البروتوكول العلاجي وفقاً لاحتياجات كلّ مرحلة عمريّة.

 

اقرئي أيضاً أفضل طرق لمعالجة تجاعيد العيون

 

البروتوكول العلاجي

تتطلّب كلّ مرحلة عناية مناسبة بحسب احتياجاتها:

تقنيّات المرحلة الأولى: علاج الميزو وعمليّات التقشير السطحي، والهدف منها الحفاظ على رطوبة الجلد وتعزيز تجدّد خلايا الأدمة وتنظيفها.

 

تقنيّات المرحلة الثانية: أهمّها علاج Lift-Fill، وحقن حمض الهيالورونيك على مستوى المناطق المتضرّرة، والهدف منها معرفة وتقوية وإصلاح المناطق التالفة لدى المريض. في هذه المرحلة، يتمّ استخدام حمض الهيالورونيك ذي اللزوجة الضعيفة والحقن على مستوى الأدمة السطحية لتخفيف التجاعيد وشدّ الجلد. ومن الممكن الجمع بين عدّة تقنيّات أيضاً. بشكل عام، يصبح ضروريّاً إجراء جلستين تفصل بينهما ثلاثة أشهر، ثم جلسة للمتابعة كلّ 6 أشهر.

 

تقنيّات المرحلة الثالثة: نفس التقنيّات السابقة، لكن يجب إجراؤها بشكل أكثر تكراراَ، كما أنّها تتطلّب كمّيات أكبر من المنتجات. في هذه المرحلة، يتمّ استخدام حمض الهيالورونيك ذي اللزوجة العالية من أجل إصلاح فقدان الحجم، وحمض الهيالورونيك ذي اللزوجة المتوسّطة لملء التجاعيد العميقة. والجمع بين هاتين التقنيّتين يسمح بإصلاح المناطق الضعيفة وإضفاء البريق والإشراق على الوجه. يجب إجراء جلستين إلى ثلاث جلسات لا تفصل متقاربة زمنيّاً، ثمّ جلسة للمتابعة بعد ثلاثة أشهر، تليها جلسات أخرى يعتمد وقتها على النتيجة التي تمّ الحصول عليها.

 

التقنيّات العلاجيّة

تعتمد تقنيّة Lift-Fill على الحقن بحمض الهيالورونيك، وتسمح بمعالجة المناطق الضعيفة، بالإضافة إلى شدّ الجلد. والمناطق المطلوب معالجتها بكثرة هي منطقة تحت العينين والتجاعيد عند الشفة العلويّة ومحيط الوجه.

 

اقرئي أيضاً العناصر التجميلية الأفضل لعلاج تجاعيد الوجه

 

الجمع بين التقنيّات

  • نظام Jet System الطبّي يجمع بين ثلاث تقنيّات: تنظيف الجلد والتقشير بحمض الغليكوليك وإدخال الفيتامينات والعناصر النزرة ومضادّات الأكسدة وحمض الهيالورونيك إلى طبقات الجلد، بهدف تغذية الجلد وإصلاحه.
  • الضوء النابض: تعزيز الأرومات الليفيّة، من أجل إفراز الكولاجين في الأدمة بشكل أفضل.
  • التردّدات الراديويّة: تسمح بإعادة بناء الكولاجين، كي يستعيد الجلد مرونته.
  • الصمّام الثنائي الباعث للضوء: تعزيز الطاقة في خلايا الجلد.

 

أضف تعليقا