نجمات عالميات اعترفن بالجراحة التجميلية بلا تردد

غالباً ما يُعتقد أن المشاهير الذين خضعوا لجراحة تجميل يُخفون هذه الحقيقة بأي ثمن. ولكن العديدات من النجمات العالميات أثبتن أن هذا الافتراض ليس دائماً صائباً ومنهن كورتني كوكس وكايلي جنير وكاردي بي. خاصة أن المقارنة بين الصور قبل وبعد العمليات تجعل الإنكار مستحيلاً!

 

اقرئي ايضا : تغير كبير في ملامح هنادي الكندري فهل أجرت عملية تجميل جديدة؟

 

في بعض الأحيان، يمكن أن تساعد بعض حقنات الملء والبوتوكس كثيراً على التحسين من مظهر الشيخوخة على الوجه واليدين، إلا أن هؤلاء النجمات يتحدثن عن عمليات أكبر مثل عمليات شفط الدهون وتجميل الأنف وتكبير وتصغير الثدي لتحسين مظهر الجسم ومنح الوجه ملامح أكثر تناغماً وجاذبية تساعدهن كثيراً في حياتهن المهنية.

 

 

 

 

كما تعترف العديدات من النجمات أنهن انجرفن بشكل مبالغ في عملية شد الوجه أو انهن تعرضن لكوابيس الجراحة التجميلية ومنهن مونتاج التي عانت من مشاكل صحية بعد الحصول على بعض التحسينات بالجراحة، ومن ناحية أخرى تحدثت الكثيرات من النجمات عن الفرحة التي حصدنها بعد إجراء تجميلي حسن كثيراً من حياتهن ومنهن جيليان مايكلز التي أقبلت على عملية تجميل الأنف في سن الـ16. وفيما يلي رأي النجمات حول عمليات التجميل التي جربنها سابقاً:

 

كريسي تيجين

 

رغبة منها في تصوير ملابس السباحة في وقت مضى، اعترفت كريسي تيغن بعملية تجميل الصدر، والتي ندمت عليها كثيراً وقالت مؤخراً: «لقد قمت بتجميل صدري عندما كان عمري حوالي 20 عاماً. ولكن بعد رضاعة طفلي، أصبح الثدي يمتلأ بالحليب ثم ينكمش والآن أصبح مظهره مفجعاً».

 

 

 

 

جيسيكا سيمبسون

 

كشفت مصممة الأزياء في مذكراتها في يناير 2020 أنها خضعت لعملية شد البطن في عام 2015. وكتبت: «أردت التخلص من علامات التمدد والجلد المترهل من حملي البادية على الظهر إلى الخلف» وأضافت: «كنت أشعر بالخجل الشديد من جسدي في هذه المرحلة لدرجة أنني لم أسمح لأريك برؤيتي بدون قميص أبيض».

 

 

 

 

إلا أنها عانت من مضاعفات بعد الإجراء الثاني، وبقيت في المستشفى لمدة تسعة أيام، كما أنها أصيبت بالعدوى - والتهاب القولون – والتقيؤ المفرط، ووصل حالها إلى الحاجة لنقل الدم!.

 

كاردي بي

 

المغنية المنفتحة حول أغلب المواضيع الخاصة بها، بما في ذلك ماضيها في الجراحة التجميلية، بعد أن رحبت بابنتها Kulture، في يوليو 2018، كشفت أنها حصلت على شد الثدي وشفط الدهون، ذلك أنها أرادت جسماً نموذجياً فورياً بعيداً عن التمرين، لكنها تعترف أن بعض الأخطاء لا يمكن تصحيحها مثل جمال الصدر الطبيعي.

 

 

 

 

كورتني كوكس

 

أقبلت على الكثير من حشوات الوجه التي فقدت مفعولها تدريجياً لتعود في عام 2017 إلى شكلها الطبيعي الذي فرحت به كثيراً.

 

 

 

 

كايلي جينر

 

في يوليو 2016، اعترفت مخضرمة الجمال أخيراً بأنها اعتمدت على الحشوات للتحسين من شكلها الخارجي، ورداً على سؤال من أختها كيم كارداشيان إذا كان لديها أي ندم على هذه الحشوات التجميلية، أجابت جينر: «حسناً، لقد جعلت شفتي كبيرة جداً في وقت ما». وبعد موافقة أختها الكبرى، واصلت جينر: «حان الوقت للحاجة إلى الاسترخاء وتصحيح الحشوات المفرطة».

 

 

 

 

جين فوندا

 

أخبرت فوندا صحيفة الغارديان في عام 2015 عن والدها الممثل هنري الذي تألق عام 1981 في جولدن بوند: «أنا أكبر بسنتين من والدي عندما مات». «كانت كاثرين هيبورن أصغر بثلاث سنوات، مما أنا عليه الآن عندما صنعت هذا الفيلم. بدا الناس كبار السن في ذلك الوقت. أتمنى لو كنت شجاعة بما يكفي لعدم إجراء جراحة التجميل ولكن أعتقد أنني اشتريت لنفسي عقداً من الزمان».

 

 

 

 

أرييل وينتر

 

حصلت هذه النجمة على عملية تصغير الثدي في سن 17 سنة، والتي قالت إنها سببت لها الكثير من الآلام في الظهر لكنها عززت من ثقتها على [السجادة الحمراء]، وكانت تقول لا بد من بذل قصارى جهدها لتبدو واثقة وتقف طويلاً، وأن تبدو على أحسن حال في الصور، لأن الجميع سيرونها، ولكن من الداخل، لم تكن تشعر بالسعادة أبداً».

 

 

 

أضف تعليقا
المزيد من طب تجميلي