لكل سؤال جماليّ جواب في عدد يناير

المرآة هي كاتمة الأسرار وحاملة الأمنيات، أمامها تعرّي الفاتنة وجهها وتسألها عن أسرار الصبا والجمال...  و"الجميلة" في عدد يناير هي مرآتك الصدوقة، وعلى امتداد صفحاتها تجيب عن أسئلتك الجماليّة وتغوص في مشاكلك وترصد هواجسك.

 

ففي قسم الجمال، حلول شافية للبشرة المكبّلة بغيوم الشتاء، وتلك في صراعها الدائم مع الزمن لقهر آثاره. للمكياج وطرق تنفيذه أهواء موسمية تُرينا ظلال الحسناء في المرآة.

وللشعر في الأيّام القارسة عناية خاصّة توليها "الجميلة"، التي انتقت الأسئلة الأكثر رواجاً وأجابت عنها بكلّ أمانة، عسى ولعلّ كلّ قارئة تجد حلّاً لكلّ مشكلة تعاني منها.

 

 

أمّا الطبّ التجميلي، وأساليبه المتطوّرة، فله أفردت "الجميلة" في عدد يناير صفحات لا تُعَدّ وأسئلة لا تحصى، تختصر أجوبتها كلّ ما يجب أن يقال عنه.

 

 

وفي خضمّ ضجيج الصيحات التي تشدّ الباحثات عن إثارة الدهشة بأيّ شكل، رصدت المجلّة الأسئلة الأكثر إلحاحاً والأجوبة التي تكفل طلّة أنيقة.

 

 

وللعطور في "الجميلة" توليفة شذيّة وخلّابة، فهي لا تعرف الكذب، إنّما تكشف أسرارها الخفيّة لتتمتّعي بتأثير الخواصّ المقطوفة من أصقاع الأرض.

 

 

ها أنت أصبحت جاهزة لتكوني بدورك لغزاً يودّ الجميع كشفه. ولكنْ قبل أن تديري وجهك وتنصرفي إلى حياتك اليومية، احتفظي بهذا العدد بالتحديد كمرجع تعودين إليه، كلّما دعتك الحاجة إلى أن تسألي مجدّداً رفيقة دربك المرآة...

 

أضف تعليقا