خلطات طبيعية من أوروبا

نصائح تُعنى بجمالك من نساء يعشن في ثقافات مختلفة، وهي نصائح متنوّعة بقدر تنوّع هذه الثقافات. وكلّ هذه النصائح مرتبطة ارتباطاً وثيقاً بالمكان الذي يعشن فيه.

إليك بعض من الوصفات الطبيعية المعتمدة في بلدان أوروبية:

 

إسبانيا

شرائح البطاطس

تستخدم النساء في إسبانيا شرائح رقيقة من البطاطس على العينين لمدة عشر دقائق لتفتيح البشرة وتفتيح لون الدوائر السوداء تحت العينين والتي تظهر مثلاً بعد ليلة طويلة من السهر.

 

 

اقرئي أيضاً خلطات طبيعية لتنظيف البشرة

 

اسكندنافيا

مياه معدنيّة

تتخلّص النساء في اسكندنافيا من الإنتفاخ عن طريق رشّ الوجه بـ 15 إلى 20 رشّة من المياه المعدنيّة العذبة المثلّجة.

 

فرنسا

1- العنب المسحوق

بشرة ناعمة أكثر شباباً. في فرنسا، تضع النساء العنب الطازج المسحوق لجعل بشرتهنّ أنعم وأكثر شباباً، لأنّ العنب يحتوي على مضادات أكسدة فعّالة ومرطّبات قويّة.

 

2- مقشّر ملح البحر وشاي النعناع

مقشّرات الملح هي ما تمنح النساء الباريسيّات هذا البريق. يتمّ مزج كوب من ملح البحر مع نصف كوب من شاي النعناع وتشكيل عجينة. وتستخدم إما كجلّ للاستحمام أو كمقشّر قبل الإستحمام.

 

إيطاليا

1- زيت الخروع

للحصول على رموش طويلة وكثيفة ومنع تكسّرها، تستخدم النساء في إيطاليا زيت الخروع.

 

2- زيت الزيتون

استخدام زيت الزيتون في الطعام يجعل له طعماً رائعاً، كما أنّه جيّد للبشرة. وتناول زيت الزيتون يساعد أيضاً على تخفيض الكولسترول وضغط الدم وخطر الإصابة بالأمراض القلبيّة، بفضل احتوائه على الكثير من مضادات الأكسدة. وتستخدم النساء في حوض البحر المتوسط منذ قرون زيت الزيتون كمرطّب وكعلاج لتنعيم التجاعيد.

تفرك النساء الإيطاليّات زيت الزيتون على شفاههنّ للحصول على مرطّب وغلوس فوري للشفاه، لتلطيفها وإضافة البريق لها. كما أنهنّ يتمتّعن بأيدِ جميلة، إذ يخلطن كريماً يحتوي على حمض الهيدروكينون مع زيت الزيتون، لتنعيم اليدين والتخلّص من النمش ولتقوية الأظافر.

 

 

اقرئي أيضاً خلطة مُرطب للشعر من الياسمين

 

اليونان

زيت الزيتون

تدلّك النساء اليونانيّات زيت الزيتون على بشرتهنّ لتنعيم البشرة الجافة المتهيّجة ومعالجة حروق الشمس.

بلجيكا

1- زيت المنك

تستخدم النساء في بلجيكا زيت المنك لتقليل علامات التشقّق والخطوط الرقيقة والعيوب. ويمكن أيضاً استخدام الزيت كمرطّب للبشرة بل وحتى للشعر.

 

2- المياه العلاجيّة الحارّة

في الامبراطوريّة الرومانيّة القديمة، كانت النخبة تذهب إلى منتجعات صحية في بلجيكا، حيث تكثر ينابيع المياه العلاجيّة الحارّة، لتنشيط الدورة الدمويّة، وتخفيف توتر العضلات، وإراحة الجيوب الأنفيّة وحالات الجهاز التنفسّي.

أضف تعليقا