إلى أيّ درجة يمكن أن تكون غيرتك عمياء؟

هل أنت فعلاً على حافّة الهاوية، أم أنّ تصرّفاتك تجاه كلّ ما يتعلّق بزواجكما مجرّد حيلة لإذكاء العاطفة؟ في المقابل، قد تكونين أيضاً من اللواتي يثقن بأنّ لا شيء يمكن أن يفرّق بينكما... خوضي هذا الإختبار لمعرفة إلى أيّ درجة يمكن أن تكون غيرتك عمياء أم لا...
نتيجة إجاباتك هي ...
أنتِ غيورة حقيقيّة <BR>- تغتاظين جدّاً وتشعرين بقلق بالغ حين يكون لديه اجتماع مفاجئ الساعة الثامنة ليلاً. وتشعرين بغثيان في معدتك إذا مزح مع بائعة جميلة... أنت تعانين في صمت. تحبّين أن تخدعي نفسك. في الواقع، لم تنجحي أبداً في إيقاعه في الكلام. علاوة على ذلك، هو لا يعرف إلى أي حّد تأكلك الغيرة وتقومين بالتجسّس عليه سرّاً. من الافضل لك أن تتوقّفي عن هذه الغيرة، لأنها ستتدمّر حياتكما الزوجيّة عاجلاً أم آجلاً.
أنتِ نمرة شرسة في دفاعك عن زواجك <BR>- الويل للنساء من مخالبك إذا اقتربن من زوجك، أو الويل له إذا نظر إلى النادلة في المطعم! تسعدين لأنّه يعطي أهميّة كبيرة لغيرتك. وما تفضّلينه هو إثارة عاطفته. في الواقع، ليس لديك سبب وجيه لتوبيخه وتثيرين ضجة دون داع، أنت لست قلقة جدّاً. ولكن انتبهي، إذا استمرّيت في توبيخه على أشياء لم يفعلها، قد يفعلها يوماً ما. وهنا تكون المصيبة!
أنتِ واثقة جدّاً من نفسك <BR>- تفكّرين في نفسك: لماذا أقلق دون سبب؟ فهو يحبّك وأنت تحبّينه. على أيّة حال، إذا كان يرغب بالرحيل ستشعرين بذلك على الفور، كما تقولين لنفسك. ربما تعتقدين أنّه لا يستطيع خداع امرأة مميّزة مثلك. وربما أنتِ على حق. ولكن أظهري له بعض الغيرة، فهذا يرضي غروره.