هل يحتاج شعرك إلى التغيير؟
هل أنت مواكبة لأفضل قصّات الشعر، أم أنّك ببساطة تعوّدت على نمط التزمت به منذ خمس سنوات، - أو ربّما أكثر؟ هذا الاختبار سوف يساعدك على اتخاذ قرار سريع حول ما إذا كان الوقت قد حان للحصول على لوك جديد.
نتيجة إجاباتك هي ...
قليل من التطوير <BR>- ابدئي بتقليب صفحات المجلات للحصول على أفكار حول تسريحات جديدة، وتحدّثي مع مصفّف شعرك في زيارتك القادمة، للتفكير بخطوتك المقبلة. على الأقلّ أنت لا تزالين ضمن نطاق اللعبة. إليك كيفيّة تعزيز أدائك: عندما تصلين إلى مرحلة تصبح من الواضح فيها حاجتك إلى التغيير، تحدّثي مع مصفّف شعرك عن قصّات وتسريحات شعر حديثة، ولا تنسي تقييم لون شعرك في نفس الوقت. وبينما أنت في خضمّ هذا التغيير، اسعي إلى ألا يكون شعرك الشيء الوحيد الذي تطوّرينه، فمن الحكمة إعادة تقييم مكياجك وملابسك. ستكون عملية التطوير أمراً ممتعاً بلا شك!
تهانينا! لا حاجة للتغيير <BR>- تحبّين مظهرك وتبقينه حديثاً! على الأرجح أنّك لا تحتاجين إلى القيام بتجديد في الوقت الحالي. أنت تحبّين التغيير، وهذا واضح. في حين أنّ هذا أمر جيّد، إلا أنّه يجب أن تدركي أنّ تعريض الشعر للحرارة المتكرّرة، والصبغة، والعمليات الكيميائية الأخرى، يوجب عليك تعزيز العناية الروتينية بالشعر في المنزل. قومي باستخدام علاجات البروتين الأسبوعية لحماية الشعر. المرطّبات التي لا تُغسل "ليف–إن" Leave-in، ومستحضرات الحماية من الحرارة المرافقة للتسريح، أمر لا بدّ منه لتجنّب حالة الشعر المتعب وانقسام الشعرة وتقصّفها.
حان وقت التغيير! <BR>- لقد أظهرت أجوبتك كلّ العلامات الخطيرة التي تتطلّب طلّة جديدة... تذكّري أنّه يمكنك الحصول على تسريحة سريعة جديدة عن طريق القيام بشيء بسيط، مثل عقص الشعر على تاج رأسك لرفعه أو إضافة الغرّة إلى تسريحة شعرك. فليس من الضروري أن يكون تغييراً جذرياً. إذا كنت لا تحتملين فكرة حدوث تغيير مفاجئ على تسريحتك، اعتمدي الطريقة التمهيدية، ومظهرك سيتحوّل تدريجاً إلى أكثر حداثة ممّا هو عليه الآن. تحلّي بالشجاعة، لأنّ تسريحة الشعر أساسية في إضفاء الإشراق على وجهك وأسلوبك