توقعات العام 2018.. وفق علم الأرقام

العام ٢٠١٧ وفق علم الارقام كان الرقم ١.. ما يعني ان العام 2018  هو العام رقم ٢. الكوكب الذي سيحكم هذا العام هو القمر ووفق التوقعات العام الجديد سيحمل الكثير من التغيرات الإيجابية للنساء بشكل خاص وإن كان سيحمل الكثير من التغييرات للجميع. للبعض سيأتي بفرص لا تعد ولا تحصى وللبعض الاخر سيأتي بالكثير من التحديات. فما الذي ينتظرك هذا العام‪؟ ‬

 

أولاً: احتساب السنة الخاصة بك

إن كان عيدك ميلادك هو ٣ /٥
فحينها يمكن احتساب سنتك كالتالي: ٥+ ٣ = ٨
تالياً عليك احتساب العام الجديد= ٢+٠+١+٨ = ٢
ثم عليك جميع النتيجتين ٨ + ٢ = ١٠
في حال حصلت على رقم بخانة واحدة فهذه سنتك وفي حال كان بخانتين كما هي حال المثال عليك ان تقومي بجمعها اي ١+٠= ١
سنتك ستكون ١

 

التوقعات للعام ٢٠١٨

السنة رقم ١

ستكون سنة البدايات الجديد على كل الاصعدة. كما انها ستكون عام التغييرات الشخصية والتي ستفتح الابواب على مغامرات وإكتشافات جديدة.

العام ٢٠١٨ سيشهد على إنجاز مشاريع مؤجلة وعليه فان الاقتراب من تحقيق الاهداف سيشكل عامل دفع إضافي. سيكون هناك بعض التحديات التي ستترك اثرها السلبي على رحلة النجاح هذه. ولكن سيتم التغلب عليها بسهولة.
بشكل عام العام سيكون جيداً، ولا داع للخوف من التغيرات لان صحيح انها ستكون مفاجئة ولكنها ستكون تدريجية.

 

السنة رقم ٢

ستكون سنة ممتازة أيضاً للسنة رقم ٢. في هذا العام سيتم تحقيق الاحلام والطموحات وسيجد الذين ينتمون اليه انفسهم في حالة من النشاط الكلي الذي يمكنهم من وضع كل طاقاتهم من اجل تحقيق الاهداف.
ولكن لا شيء سهل في الحياة وعليه النجاحات الكبيرة التي سيتم تحقيقها سكون نتيجة العمل الجاد. العام هذا ليس الفترة المناسبة للتركيز على الرغبات الخاصة بل على الذين ينتمون اليها التركيز على عملهم، لان فرص النجاح متاحة.

يجب التفاعل اكثر مع المحيط هذا العام وتكوين علاقات صداقة جديدة وتوسيع الدائرة الاجتماعية ولكن يجب القيام بهذه الخطوات بحذر كي لا يتم افساد الصداقات القديمة.
رغم كونه عام النجاحات ولكن هناك الكثير من التحديات لذلك يجب وضع خطة لمواجهة كل ما هو قادم.

 

السنة رقم ٣

السنة رقم ٣ تتمحور حول النجاح على الصعيد الشخصي. على الذين ينتمون لهذه السنة التركيز على انفسهم لانهم وحدهم قادرين على تحقيق النجاح وعليه الالتهاء بهذا الامر أو ذاك سيجعلهم يفشلون. بطبيعة الحال مع النجاح تأتي التحديات وعليه يجب تعلم تقبلها والتأقلم معها وتجاوزها.

على الصعيد الشخصي التغيرات بالجملة وعليه يجب ان يتم تسخير الطاقة بالكامل من ضمان النجاح. سيتم اكتشاف مكامن قوة لم يكن اصحابها يدركون بانهم يملكونها، وسيتم القيام بانجازات كبيرة ستترك أثرها الايجابي لسنوات عديدة. الحدس سيكون في ذروته وعليه فان الصورة هي عام مثالي.

 

السنة رقم ٤

النجاح والسعادة هنا يرتبطان بالعزيمة والاصرار. ان كان القرار هو النجاح فالفرص مرتفعة ولكن ان كان القرار التراخي فلا نجاح ولا سعادة في الافق.
النصيحة هي بتحديد اهداف يمكن تحقيقها على مختلف الصعد ثم وضع خطة قائمة على الاصرار والمتابعة من اجل تحقيق ما هو اكبر.
تعلم تقنيات جديدة من شأنها ان تعين الاشخاص في رحلتهم في العام ٢٠١٨. ولكن ما هو اهم أن الصحة يجب أن تكون أولوية لان الوضع قد يسوء في مرحلة ما. لذلك يجب الحرص على ممارسة التمارين الرياضية والتغذية السليمة لان ذلك ينعكس إيجاباً على الصحة العقلية.

 

السنة رقم ٥

العام ٢٠١٨ سيكون عاماً سعيداً . بطبيعة الحال السعادة هذه ستأتي بعد سلسلة من التغييرات ولذلك يجب التمتع بعقلية مرنة من اجل السماح لهذه التغيرات بان تتم بسلاسة.
أي مشاكل ستتم مواجهتها هذا العام ستكون عقبة بسيطة ولن تكون خطوة الى الخلف.. كل العقبات صغيرة ام كبيرة سيتم تجاوزها بسهولة تامة.

الفرص المتاحة لكل ما هو افضل ستكون عديدة، لذلك يجب تعلم استغلالها. العام هذا هو فرصة لإستعادة زمام السيطرة وبما ان كل ما هو ايجابي قادم يجب عدم تفويت الفرصة للتأسيس لحياة افضل. الشعار الذي يجب تبنيه هذا العام هو التعلم من الاخطاء والمضي قدماً.

 

السنة رقم ٦

سنة اجتماعية بإمتياز، في العام ٢٠١٨ سيكون هناك الكثير من السعادة مع العائلة والاصدقاء ومع الاحباء. احياناً قد يتم اختبار مشاعر الإستنزاف ولكنها عابرة. يجب الاستفادة من هذه الفرصة لانها لن تكون متاحة للابد. التواجد مع من تحبون من اجمل الامور التي يمكن الظفر بها. النصيحة هي بالإستمتاع بما هو قادم ولكن ما يجب الحرص على عدم القيام به هو التصرف بشكل فظ أو بطريقة وقحة، لان هذا من شأنه أن يفسد كل شيء. التعامل بلباقة واحترام مع الاخرين يجب أن يكون أولوية والا التداعيات ستكون وخيمة.

 

إقرئي أيضاً: اشتركي الآن في صفحة "الجميلة" على الفيسبوك

 

العام رقم ٧

التطور على الصعيد الشخصي والنجاحات حاضرة.  الامر بسيط للغاية لان الكارما سترد الخير بما هو مضاعف. كل افعالك الخير واللطافة ستجذب الطاقة الإيجابية التي ستجعل العام رائعاً. ولكن حان الوقت للإهتمام بالذات قليلاً لان الفرص متاحة ويجب استغلالها. لقد تم منح الوقت والاهتمام للاخرين لوقت طويل وعليه فهم سيكونون خير معين خلال رحلة النجاح والتطور هذه.

 

العام رقم ٨

لقد انتهى زمن الراحة والإسترخاء والتكاسل وحان وقت العمل. يحب وضع المزيد من الجهود لان هناك فرص هائلة لن تتكرر في أي وقت يجب إستغلالها. ما نتحدث عنه هو فرص لا تصادف الاشخاص سوى مرة في العمر.
وما هو أفضل هو ان التوقعات هي انه في حال تم وضع الجهود والعمل بجدية بالغة فان النتائج ستكون خيالية ومذهلة على كل الأصعدة. المخاطرة ستكون جزء من الرحلة لذلك يجب عدم الخوف بل التفكير بعقل ومنطقية واتخاذ المخاطرات حين تستدعي الحاجة.

 

العام رقم ٩

عام من المفاجآت السعيدة والنجاحات. في الواقع العام ٢٠١٨ سيكون الافضل على الاطلاق. كل شيء سيكون واجمل، الوضع المادي الحياة العاطفية الحياة المهنية، العائلة والصداقة.
ولكن للمحافظة على هذا الحظ الجيد ينصح بالمشاركة مع الاخرين والقيام باعمال الخير ومساعدة من يحتاج الى مساعدة.

لا يجب تحت أي ظرف من الظروف اعتبار النجاحات من الامور المسلم بها، فذلك سيرتد سلباً. التخطيط والعمل بجهد مطلوبين، صحيح ان الاوضاع مثالية ولكن التكاسل والاهمال يؤديان الى الفشل.

 

العام رقم ١١
هناك الكثير من الخوف الذي يمنعكم من المضي قدماً أو استغلال الفرص. تدركون في اعماقكم بان الامر صائب ولكنكم لا تقدمون على إستغلال ما يحدث. يجب التخلي عن الخوف والإستماع الى الحدس. العام ٢٠١٨ سيأتي محملاً بها لذلك لا يجب تفويتها.

سيكون هناك مواقف عليكم خلالها الإستماع الى قلبكم لا عقلكم ولكن النصيحة هي بتحكيمهما معاً.
الرقم ١١ عادة يرتبط بالتخطيط السليم وفق الحدس وعلى الارجح الالية هذه هي مثالية للعام ٢٠١٨. ولكن لضمان النجاح والسعادة يجب تحكيم العقل ايضاً للخروج بقرارات منطقية وعقلانية.

 

العام رقم ٢٢

عام ٢٠١٨ سيكون سهلاً وسلساً. وعليه سيتم الإستمتاع بهذا العام اكثر من اي عام مضى. حتى التحديات والعراقيل التي ستفرض نفسها لن تقف في طريق السعادة. سيكون هناك الكثير من الطاقة الإيجابية وهي التي ستمكنكم من التعامل مع كل المشاكل والعراقيل. النصيحة هي بمشاركة الاخرين بهذه السعادة خصوصاً الاهل والاصدقاء والاحباء.

مشاركة الحظ الجيد يعود دائما بالمزيد منه. ما يجب الانتباه اليه هو عدم الإنغماس بالسعادة الخاصة وتجاهل الاخرين كما لا يجب اعتبار ان هذه السعادة مستمرة للأبد لان التراخي وانتظار المستقبل «الذي يتم التوقع» بانه جيد يعني نهاية كل ما هو جميل.

 

إقرئي أيضاً:

الأبراج والعلاقات ..من الأسوأ الى الأفضل

ردة فعل كل برج من الأبراج عند إكتشافه تعرضه للخيانة

النساء المحظوظات ينتمين الى هذه الأبراج

أضف تعليقا
المزيد من أبراج وتطلعات