علامات تشير إلى أن جنس المولود أنثى

فور التأكّد من حدوث الحمل ينتاب الزوجان فضولاً لمعرفة جنس الجنين، سواء ذكر أم أنثى، وبالرغم من أنّ الموجات ما فوق الصوتيّة أو جهاز السونار أو الـ Ultrasound يعتبر الوسيلة الأدقّ على الإطلاق، إلّا أنّ هناك بعض الظواهر التي تناقلتها العامّة من جيل إلى جيل تبيّن ماهيّة جنس المولود لم تثبت صحّتها علميّاً.

يشاع بأنّ هذه العلامات تشير إلى أنّ جنس المولود أنثى، وهي:

1-البطن المرتفع
إذا بدا البطن مرتفعاً أو أنّ الجنين يتمركز في وسط البطن فهناك احتمال بأن يكون الجنين أنثى.

اقرئي أيضًا : أعراض تنذر بالخطر بعد الولادة القيصرية

2- الغثيان الصباحيّ
يقال بأنّ شعور الحامل بغثيان في فترة الصباح طوال مراحل الحمل مؤشّر على أنّ الجنين أنثى، وهي ظاهرة ترتبط بزيادة مستويات الهرمونات وانخفاض معدّل السكّر في الدم.

 


3- سرعة ضربات القلب
إذا كان معدّل ضربات قلب الحامل مرتفعاً ، أي 140- 160 نبضاً في الدقيقة ، فهو بأنّ السيّدة حامل بأنثى.

4- البشرة الدهنيّة وظهور حبّ الشباب:
ظهور البثور والطفح الجلديّ خلال مراحل الحمل، يرى فيه الأسلاف مؤشّراً بأن الجنين أنثى، ومردّ ذلك إلى الهرمونات.

5- الميل لتناول السكّريات
الحامل التي ترغب بتناول أصناف من الأطعمة الحلوة المذاق، كالشوكولا والأيس الكريم خلال فترة الوحام بدلاً من الأطعمة الحارّة والحامضة، يرجّح بأن يكون جنينها أنثى.

اقرئي أيضًا : 5 علامات تكشف لكِ نوع الجنين دون الحاجة إلى السونار

6- تقلّب المزاج:
كذلك المزاج المتقلّب للحامل دليل على أنّها حامل بأنثى وظواهره نوبات متقطّعة من الاكتئاب والغضب.

7- وضعيّة النوم
من تنام على جانبها الأيمن، عليها أن تتوّقع بأنّ في أحشائها أنثى!

8- ضعف الشعر
إذا كان شعر الحامل ضعيفاً وباهتاً، فهذا يعني أنّ جنينها أنثى، فيما يشير الشعر اللّامع والقوي إلى الحمل بذكر.

9- لون البول:
يعتقد البعض أنّ لون البول يحدّد جنس الجنين، فإذا كان باهتاً، يتوقّع أن يكون أنثى، أمّا إذا كان غامقاً، فذكر.

اقرئي أيضًا : دلالات لمعرفة جنس الجنين!

10- زيادة محدودة في الوزن
يقال بأنّ حفاظ المرأة على وزنها خلال الحمل أو اكتساب كيلوغرامات قليلة يدلّ على أنّها حامل بأنثى، فيما البعض الآخر يرى العكس، أي اكتسابها الوزن خلال فترة الحمل وتورّم وجهها دليل على أنّ جنينها أنثى.

جميع هذه العلامات لا يمكن أخذها كمقياس، تبقى ضمن إطار الأقاويل والخرافات التي تمّ تداولها بين العامّة لا تستند إلى أيّ برهان علميّ أو طبيّ.

أضف تعليقا
المزيد من الحمل والولادة