طقوس جماليّة ليليّة لمحو التجاعيد

تتجدّد البشرة خلال الليل، إذ يساعدها النوم على استعادة توازنها والتخفيف من آثار جاذبيّة الأرض التي تتعرّض لها خلال النهار، والتي تضعف بنيتها وتحفّز بالتالي ترهّلها. كما أنّ النوم الهانئ والصحيح يقلّص ظهور الهالات الداكنة والجيوب المنتفخة في محيط العينين. إليك بعض التركيبات التجميليّة التي تضاعف تأثير النوم بتصحيح البشرة من الخارج.

 

 

نصائح لإتقان العناية الليليّة ببشرتك

- من الأفضل المباشرة باعتماد التركيبات الليليّة المكثّفة ابتداءً من سنّ الثلاثين.

- استخدمي التركيبات المخصّصة للترميم وإعادة الشباب وتبييض البشرة خلال فترة المساء.

- تقيّدي بمدّة العلاج التي تصل إلى شهر، وهي المدّة التي تحتاجها الخلايا الجديدة لتشقّ طريقها إلى سطح البشرة.

- من المحبّذ استخدام المستحضر المزوّد بمضخّة، فهذه طريقة تكفل التحكّم بالكمّية المطلوبة، كما أنّها تحول دون تلوّث التركيبة وفسادها.

- حرّري البشرة من الخلايا الميتة عن طريق تقشيرها، قبل المباشرة باستخدام المستحضر، حتّى يسهل امتصاصها للمكوّنات.

 

 

عادات ليليّة لحماية البشرة

- تبنّي وضعيّة النوم على الظهر تجنّباً لسحق البشرة وتسريع تكوّن التجاعيد، كما ويُنصح باختيار وسادة رقيقة تساعد على استواء العمود الفقري.

- احرصي على النوم لمدّة 8 ساعات على الأقلّ، وهي الفترة التي يحتاجها الجسم للراحة والخلايا لإعادة ترميم نفسها.

- احرصي على تهوئة الغرفة قبل اللجوء إلى النوم.

- حاولي الحصول على فترة نوم متواصلة، وعدم تنبيه الجسم خلال مرحلة النوم العميق، للاستفادة القصوى من منافعه. 

 

نصيحة

اعتمدي العناية الليليّة 6 ليالٍ من أصل 7، على أن تتركي البشرة نظيفة وخالية من أيّ تركيبات لليلة واحدة، للسماح لها بالتجدّد والترميم من تلقاء ذاتها.

 

 

أضف تعليقا