أيّ واقيات الشمس هي الأنسب لك؟

main image

إنّ الوقاية من أشعّة الشمس من أهمّ طقوس العناية بالبشرة، سواءً كانت بشرتك فاتحة أو داكنة، أم كنتِ من محبّي الشاطئ أو التجوّل في المدينة. ولكنْ واقيات الشمس لا تتوفّر بنوع واحد يناسب الجميع. فلون بشرتك، ونوعها، وعاداتك اليوميّة، كلّها عوامل تساهم في تحديد احتياجاتك للحماية من الشمس. إليك الاختبار التالي لمعرفة التركيبة المناسبة لكِ.

السؤال /
س:
كيف تصفين بشرتك؟
A: 
مشمشية كريمية، مثل نيكول كيدمان.
B: 
متوسّطة أو بتوهّج ذهبيّ، مثل تيري هاتشر.
C: 
سمراء، مثل إيفا لونغوريا.
س:
كم من الوقت تمضين في الشمس ؟
A: 
معظم الوقت.
B: 
ما لا يقلّ عن ساعة واحدة في اليوم.
C: 
نادراً ما أقف في الشمس.
س:
عندما تتعرّض بشرتك لأشعّة الشمس:
A: 
تصابين دائماً بحروق؛ ولا تسمرّين أبداً.
B: 
تصابين عادةً بحروق، ثم تحصلين على اللون الأسمر.
C: 
تحصلين على اللون الأسمر بسهولة، ونادراً ما تصابين بحروق.
س:
ما هو روتينك اليومي للحماية من أشعّة الشمس؟
A: 
أضع واقياً من الشمس على الشاطئ.
B: 
أستخدم زيت الأطفال عندما أكون على الشاطئ
C: 
دائماً ما أضع واقياً من الشمس، ونظّارات سوداء وقبّعة
س:
ما نوع واقي الشمس الذي تستخدمينه؟
A: 
أيّ مستحضر يتواجد في حقيبة الشاطئ من العام الماضي.
B: 
لا أضع واقياً من الشمس. فإنّه يؤثّر على جلسات التسمير.
C: 
أبحث دائماً عن واقٍ يحتوي على عامل حماية من الشمس لا يقلّ عن 30 SPF
س:
أيّاً من عادات الوقاية من الشمس تتّبعين؟
A: 
أستخدم أقلّ قدر ممكن من واقي الشمس، لأنّني لا أحبّ أن تظهر بشرتي دهنيّة.
B: 
أستخدم واقي الشمس بانتظام، وأعيد تطبيقه بعد السباحة أو في حال زال مع العرق.
C: 
أستخدم واقياً من الشمس وأعيد تطبيقه كلّ بضع ساعات على المناطق المعرّضة للشمس

اختياراتك هي:

A: 0
B: 0
C: 0
D: 0
التالي السابق رجاء، يجب أن تختار إجابتك

نتيجة إجاباتك هي ...

معظم إجاباتك A: 

تحتاج بشرتك إلى حماية جدّية من أشعّة الشمس <BR>- يجب تطبيق واقي الشمس بشكل منتظم، ومحاولة تجنّب التعرّض المباشر للشمس في أقوى ساعاتها من الـ10 صباحاً حتّى الـ2 بعد الظهر. لأنّك غالباً ما تصابين بحروق، عليك استخدام واقٍ "واسع الطيف"، يحتوي على عنصر Helioplex، ليوفّر حماية من الـ UVA وUVB، مع عامل وقاية من الشمس 30 أو أعلى. ولأقصى قدر من الحماية، اختاري واقياً يحوي مانعاً فيزيائياً، مثل أكسيد الزنك أو ثاني أكسيد التيتانيوم. انتبهي إلى تاريخ انتهاء صلاحيّة المستحضر، فواقيات الشمس تتفكّك مع مرور الوقت والحرارة الشديدة. اختاري واقياً على هيئة "جلّ"، إذ لا يترك رواسب دهنيّة على بشرتك، وتأكّدي من استخدام ما يكفي منه: مقدار ملعقة كبيرة لوجهك، وفنجان صغير لبقيّة جسمك. كرّري التطبيق كلّ ساعتين، عند الحاجة.

معظم إجاباتك B: 

تحتاج بشرتك إلى بعض الحماية الجدّية <BR>- ابحثي عن منتج مع عامل حماية من الشمس لا يقلّ عن 30 SPF، ويوفّر حماية ضدّ أشعّتَي UVA وUVB. ولكنْ عند الخروج، عليك ارتداء قبّعة وملابس تقيك من الشمس. بفضل توهّج بشرتك الذهبي، قد تكونين من فئة الناس الذين يحصلون بسهولة على لون أسمر جميل؛ ولكنْ مع ذلك، أنت لا تزالين في حاجة إلى استخدام واقٍ من الشمس. كوني واقعية بشأن تعرّضك للشمس، لأنّه قد يدوم أكثر من ساعة واحدة في اليوم. وتأكّدي من تطبيق الواقي كلّما خرجت، ولا تنسي إعادة تطبيقه كلّ بضع ساعات أو بعد أن تتعرّقي أو تتعرّض بشرتك للبلل. إذا كنت لا تخافين من الإصابة بسرطان الجلد، اعلمي أنّ التعرّض المفرط للشمس يتسبّب بظهور التجاعيد قبل أوانها، حتّى لو كنت لا تصابين بالحروق. فلا تهملي استخدام واقي الشمس وحاولي تجنّب جلسات التسمير الاصطناعي. إذا كنت ترغبين بطلّة برونزية، الجئي إلى مستحضرات التسمير الذاتي، إنّما تذكّري أنّ هذه المستحضرات لا تحميك من الشمس ولا من الأشعّة فوق البنفسيجة بنوعيها.

معظم إجاباتك C: 

أنتِ لست في خطر، ولكنْ هذا لا يعني أنّ بشرتك في مأمن <BR>- إذا كنت تريدين الخروج في الهواء الطلق، تأكّدي من تطبيق واقٍ "واسع الطيف"، مع عامل حماية من الشمس بما لا يقلّ عن 15 SPF. أعيدي تطبيقه كلّ بضع ساعات، أو في أيّ وقت بعد السباحة أو عند التعرّق. لأنّ بشرتك داكنة، لديها حماية SPF طبيعيّة من الشمس، ولكنّك معرّضة للإصابة بحروق الشمس. لذلك، أنت غير معفاة من استخدام واقي الشمس. أنت تحتاجين إلى تطبيق الواقي قبل حوالي 20 دقيقة من الخروج، وكلّ ساعتين إنْ لزم الأمر. من المهمّ أنّ تختاري مستحضراً بتركيبة تحبّينها، فالشكوى الرئيسية من واقي الشمس هو أنّ الناس لا يحبّون إحساسه على البشرة. لذا، جرّبي تركيبة غير دهنيّة أو على هيئة "جلّ". يمكنك أن تجدي مناديل واقية من الشمس ملفوفة بشكل فردي، وهي مريحة للغاية للتطبيق في حالات الطوارئ. لدى شراء أيّ منتج يباع مع خصم في السعر، يجب أن تقرئي الملصق عليه لضمان الحصول على المكوّنات التي من شأنها حماية بشرتك. على سبيل المثال، لا تحمي كلّ واقيات الشمس من أشعّتَي UVA وUVB، وهي قد لا تسبّب حروقاً، ولكنّها تؤدّي إلى الشيخوخة المبكرة وغيرها من الأضرار.

العودة الى صفحة الاختبارات