5 حيل لتجعلي زوجك يخاف من خسارتك فعلاً

هل تشعرين أحياناً أن زوجك لا يكترث كثيراً لحضورك؟ هل تلاحظين أنّ وجودك إلى جانبه أمر اعتاده وأصبح جزءًا من روتين حياته؟ رغم ذلك لا تقلقي... يمكنك أن تتبعي بعض الحيل التي لا تساعدك على لفت انتباهه فحسب، بل تُشعره أيضاً بالخوف من فقدانك. فما هي؟ تعرفي إليها.

1 إلعبي لعبة الاختفاء

إذا كان زوجك يعتقد أنّك دائمة الحضور وسريعة الاستجابة كلما أراد ذلك، فقد حان الوقت لتضعي حداً لذلك. إذاً حاولي ألا تجيبي على اتصالاته في بعض الأحيان إلى أن يبدأ بالشعور بالقلق بسبب غيابك. فهذا يُعلمه بأنك قد لا تكونين إلى جانبه باستمرار وأنّه قد يفقدك من دون أن ينتبه إلى ذلك.

2 ضعي حداً لتبعيتك

إذا كنت لا تقومين بأي خطوة من دون أن تُعلميه بذلك، حاولي أن تخترقي هذه القاعدة في بعض الأحيان. أعلميه مثلاً، في الدقائق الأخيرة، أنّك ستقومين بجولة تسوق أو ستذهبين للقاء صديقاتك. فهذا قد يفاجئه ويدفعه إلى الشعور بأنك تبتعدين عنه وأنه يمكنك مواصلة حياتك من دون أن تكوني خاضعة له أو أن تحتاجي إلى دعمه. وهذا ما سيدفعه إلى التمسّك بك أكثر.

3 أثيري غيرته

ألا تجيدين ذلك؟ إذاً ردّدي على مسمعه مثلاً أنّك معجبة بشخصية تمثيلية ما. ركّزي على صفاتها النفسية والشكلية. حاولي أن تفعلي ذلك بطريقة عفوية. فهذا سيلفت انتباه زوجك وسيجعله يطرح على نفسه هذا السؤال: هل أحظى أنا أيضاً بإعجابها؟

4 اهتمي بجمالك وأناقتك

لكن دعيه يدرك أنّك لا تفعلين ذلك من أجله. أظهري شعورك بالاستقلالية. فلعبة الكر والفر هذه تعزّز ارتباطه بك وخوفه من فقدانك.  

5 ادّعي الاحتفاظ ببعض الأسرار

لا تدعيه يقترب من هاتفك أو يطّلع على مضمون صفحاتك على مواقع التواصل. أخفي كل ذلك خلف رمز هاتفك السري. فهذا سيدفعه إلى التساؤل عما تخبئين وسيجعله يسعى إلى معرفة خفايا حياتك السرية المزعومة. وقد يُشعره ذلك بالغيرة ويدفعه إلى الاعتقاد أنه قد يفقدك في أي لحظة من اللحظات.  

اقرئي أيضاً

برجك مائي، ترابي، ناري أم هوائي... نوعه يكشف الانسجام بينك وبين زوجك