عطر J'ADORE THE NEW EAU LUMIÈRE من Dior
أو دو تواليت
أو لوميارEau Lumière الجديدة
مضيئة
تشارليزCharlize
قام بيتر ليندبيرغ Peter Lindbergh ، بتصوير تشارليز ثيرون مضيئة في هالة لينة، وذهبية. من وجهة نظر أقرب، تظهر نفسها في ضوء جديد. مبتسمة وحرة، تكشف عن ثروة انفعالاتها. كما هو الحال مع J'adore، هي المحور، جمال ناري مغطس بالضوء. ابتسامتها مشعة، وحسيتها طاغية. مثل صديق مقرب، تتشارك معنا بلحظات حصرية، عفوية من وراء الكواليس. تظهر حقيقتها، فتفصح تشارليز Charlize عن كل شيء. إذا كان بكاء بصوت عال أو همسة خافة لينة، J'adore هو الشعار الذي تكرره مرارا وتكرارا. اسم سحري جعلته ملكا لها J'adore!
J'ADORE
ابتسامة جديدة
لقد تفتح فصل ربيع جديد مع J'adore أو دو تواليت. تشكيلة جديدة تفتحت بثبات نحو الضوء، أكثر إشراقا من أي وقت مضى. وافد جديد إلى قلب باقة من الزهور الشهيرة يغير مجرى الامور. زهر البرتقال من فالوريس، زهرة خفيفة، واحدة من أجمل ما نمى في حديقة غراس، يبشر بعالم J'adore. عبر فرانسوا ديماشي François Demachy، مبتكر عطور ديور، عن رغبته في إعطاء هذا الكنز الدفين من تألق العبير خيرة تعبير. وقد منح J'adore أو دو تواليت ابتسامة جديدة.
J'ADORE أو دو تواليت
تشهد ربيعا جديدا.
تركيبة جديدة تفتحت بثبات نحو النور، أكثر اشعاعا من أي وقت مضى.
J'ADORE
أو دو تواليت
أراد فرانسوا ديماشي François Demachy إبراز الطابع المضيء من J'adore أو دو تواليت. لذلك اختار تسليط الضوء على تناقضاتها، صقل جوانبها، وتجديد نضارتها مع البقاء وفيا لطابعها المليء بالأزهار، ولكن مع رغبة في ملئها بالمزيد من الضوء والفرح والحماس للحياة. قبل كل شيء، أراد فرانسوا ديماشي François Demachy اظهار شخصية فريدة من نوعها من عبوة أو دو تواليت هذه مع الحفاظ على توقيع الأزهار من J'adore. تمرين حساس منح خفة للعطر من دون تغيير هويته. تسيطر روائح الربيع البهيجة وتأسرنا، فيما يوقظ عطر برتقال الدم الحواس ويشحذ الشهية.
J'ADORE أو دو تواليت
ضوء الذهب
موسم الربيع
J'ADORE
تتمتع الخلاصات النباتية ، بحضور مهيب قوي، وتسلط الضوء على جمال البتلة النابض بالحياة. تتلاقى حلاوة ماغنوليا مع الفانيليا والليمون مع حيوية جمال وردة دمشق. هذه العطور الرائعة، تجذب معها زهر البرتقال من فالوريس التي تم اختيارها من بين غيرها لعطورها الفريدة من نوعها. تشع كبياض أوراقها، ودافئة مثل شمس البحر الأبيض المتوسط الذهبية. زهرة غنية تلقي ضوءها وتسمح لعطر J'adore بالتألق. تزداد قاعدة العطر قوة في شخصية مع جوهر خشب الصندل السريلانكي الذي يطغى على العطر. حسية وناعمة، تضيف لمسة مريحة وتعطي التكوين صدى.
برتقال الدم
الحمضية الطازجة ،
هي أيضا الاكثر تشبها بالفاكهة.
انها مليئة بالعصير وشهية،
فاتحة للشهية
كالحلوى الحامضة.
J'ADORE أو دو تواليت
تملك مزاجا غير عادي.
هناك شيء جذاب و
ممتع بشأنها. انها
انفجار فوري، طريق مباشر نحو السرور.
يملك زهر البرتقال جوانب فريدة
لا مثيل لها.
انه متألق، ويفوح بعطر زهري حريف.
زهر البرتقال من فالوريس،
كنز بروفانس.
بروفانس منطقة عزيزة على دار ديور. يملك المكان معنى خاص لمؤسس دار ديور، لأنه المكان الذي قضى فيه لحظات سحرية وحاسمة لإبداعاته، واشترى فيما بعد قصره الجميل شاتو دو لا كول نوار. تبقى أرض عزيزة على العطور التي لا تضاهى والمصنوعة من ازهاره. موقع يلتزم دار عطور ديور بحمايته باقتناع وشغف. وضع عطر "زهر البرتقال " من فالوريس لتكوين J'adore أو دو تواليت ليست مسألة صغيرة، لأنه يمنح العطر جوهر زهر البرتقال الذي يملك صفات فريدة من نوعها. وكان من المهم بشكل خاص لفرانسوا ديماشي Demachy François ، إحياء ذكريات مزارع البرتقال المرة من طفولته في غراس. يظهر احتضان زهر البرتقال الشهير من فالوريس الالتزام لتعزيز خبرات محددة في موقع الزهور الاستثنائية.
زهر البرتقال من فالوريس،
كنز بروفانس.
كان هناك وقت مبارك عندما كان زهر البرتقال أحد المجوهرات في منطقة فالوريس غولف جوان. يمكن أن نرى زهور البرتقال المر البيضاء العبقة ، والمعروفة أيضا باسم بيغارادييه، تتفتح في كل مكان في منتصف نيسان. يتم تقطيرها باستخدام التقنيات التقليدية والدقيقة على حد سواء، ويتم التعامل مع الحصاد من قبل تعاونية إقليمية. وعلى الرغم من إنتاج محدود، لا يزال يحترم التقليد اليوم. لا تزال التعاونية تستطيع انتاج كميات صغيرة من عطر زهر البرتقال من فالوريس، الذي يطعم لجودته كما ندرته. اليوم، يبذل دار ديور كل جهد لتعزيز هذا الموقع ويهدف لرفع الفائدة في إنتاج زهر البرتقال مع المزارعين الصغار. نهج مفعم بالأمل والعزيمة.
ترويج زهر البرتقال من فالوريس
ليس مراهنة، أو نوع من العطور الفولكلورية
تلتزم ديور بواجبها لفعل ما يلزم لحماية هذه اللباقة النادرة.
تم اثبات صفات رائحة زهر البرتقال، فهي فريدة من نوعها ومشهورة. هي مجرد مسألة
الحفاظ على موقع وحرفة.
سمات :
أضف تعليقا