عطور أنفاس تعزز وتدعم مفهوم السعادة وكرم الضيافة في إصدارها الجديد!

أطلق مصمم العطور الإماراتي عاصم القاسم مجموعته الجديدة أنفاس، التي عززت مبادئ السعادة والمحبة التي يشيد بها شيوخ الإمارات العربية المتحدة.وقد أطلق هذه المجموعة بعد حصوله على اعتماد أكاديمي في مجال تصميم العطور ليساهم في تكوين بصمته المميزة بصورة لا لبس فيها، وهي رؤية تتميز بنمطها العاطفي والعصري ومرتبطة بالتقاليد، ولطافة الروح وأهمية التفاصيل.
-مجموعة أنفاس مؤلفة من: عطر سلام –عطر رحابة –سعادة –عطر سماحة –عطر محبة –
عطر شغف ومن خلالها يمكن لمتذوق التحليق في سماء رحلة الضيافة العربية.

تشكيلة العطور
عطر سلام

"لقاء العيون"
في أوج يوم مشمس، قدر لشخصين أن يلتقيا راجلين في أحد الشوارع، وهما قادمان من اتجاهين
متعاكسين. كان شارعا ضيقا، بعيدا عن وسط المدينة المحموم، وكل تفصيل هو بمثابة ترحيب بكل
من يمر بالمكان. فرائحة الفواكه الطازجة التي تهب من المنازل المجاورة، ورائحة الزهور
المقطوفة التي تنتشر في الهواء بصورة رومانسية، وكل شيء هو بمثابة علامة تبشر بالسلام
والسكينة والرويّة. ويحدث تبادل في الطاقة عندما يقف الشخصان في مواجهة بعضهما بعضا، عيناه
تحدقان بعينيها، وتشعران بالأمان وتتجمدان في مكانهما في حين يبدو كل شيء حولهما كأنه يدور
وسط زوبعة من العواطف .
"سلام" هو عطر يصف اللحظة التي يتعرف بها شخصان على بعضهما البعض بصورة فورية من
النظرة الأولى. ويلي هذه الطاقة الحيوية هدوء شديد، وسلام عميق، وفرح هادئ لروحين عثرتا
على بعضهما بعضا.


عطر رحابة
" أهلا بك في حياتي"
يداعب الهواء الدافئ البشرة ويتسلل إلى المنازل، ويحمل ريحا خفيفة تمثل الروائح الزكية التي
يواجهها في طريقه. وكل شيء جاهز وموضوع وسط أشياء نفيسة من التفاصيل، الهدايا، والثراء
للمشاركة بلحظات من اللطف. ويصبح الديكور حقيقيا من خلال دعوة للدخول إلى بيت، الجلوس،
وغمر النفس بطاقة حيوية من الأمكنة المعدة لاستقبال الضيوف. ورائحة الفاكهة العصيرية هي
التحية الأولى، تليها رائحة الأزهار المبهجة. ومن خلال الإشارات والهدايا والإيماءات
والابتسامات، يتراءى شعور عميق من الرفاهية والسكينة وراحة البال .
رحابة هي صورة ذهنية شميّة تصف الصداقة، فرحة المضيف، متعة الضيافة والمشاركة بها.
الشعور بامتلاء الطاقة- مع الذهن المنفتح- التي تخترق عتبة حياة إنسانة أخرى، فتثري وجودها إلى
الأبد.
عطرسعادة
"أنت سعادتي"
عند بداية اللقاء تتبادل أفضل الأحاديث التي تبث روح السعادة و الارتياح. وتذوب متعة الحياة متحولة إلى ابتسامة مشرقة نقية ومتوهجة
تؤذن ببدء النهار. لمن تهب كل ذلك؟ كل يوم يأتي بحصته من الغموض والمواجهة المحتملة، محفزا
نبضة من العشوائية. وفرحة شفتيك تعتبر أثمن هدية يمكن المشاركة بها. وكل هذا يتعلق بالتفاؤل
المحض، الإيجابية، الموقف المثير والمعدي، الذي ينقل عدواه من شخص إلى آخر، إنها مجرد
مصافحة مليئة بالنشاط والحيوية والحماس.
سعادة هي عبق السعادة، وهو تركيبة نابضة بالحياة ومع ذلك فإنها تنشأ من الرغبة بإبلاغ الأنف ما
تراه العينان; ابتسامة. وهذا العطر هو أيضا أمنية لشخص تحبه، لأن استخدامه يعني التقاط كل
الطاقة الإيجابية وتوجيه النفس نحو مستقبل مشرق .

عطرسماحة
"وردتي لك"
انتظار تلك اللحظة التي تقابل بها مجددا ذلك الإنسان الخاص، يملأ الوقت بالعواطف والأحاسيس.
وخلال ذلك الوقت الذي يبدو كأنه قد تجمد، تظهر عاطفة من البهجة والصبر، وفي هذه الأثناء
تواصل التوقعات في البروز، وفي تلك اللحظة من التكامل، يقع السحر، يتكشف الفرح تماما
كما تتفتح بتلات الأزهار في حديقة بأكملها. وكل ذلك بصورة متزامنة. وما أن تنظران إلى بعضكما
البعض، حتى تعيد عيناك تركيب وجه الإنسان الذي يقف أمامك مباشرة.


عطرمحبة
"بداية الحب "
عندما يطرق الحب باب قلوبنا ويخترق كلا من عقولنا ومنزلنا، يبدو كل شيء كأنه يومض بضوء
جديد. وينتشر الدفء، ويدرك التناغم أعماقا ونطاقات جديدة، وكل إيماءة بسيطة أو عمل يمكن
المشاركة به ينطوي على ابتسامة عذبة. وتتحول الكلمات إلى مداعبات ويمتزج عبق الروائح
الذكية، كل ذلك من قصة واحدة لا تصدق نابضة بالحيوية تمتزج حلاوتها بقوة مولدة موضوعا
تفوح رائحته بشدة ومغلف في فقاعة من الكمال.


عطرشغف
"فضول أزلي"
أينما قدر لنا أن نحلّ، فإننا سنظل نصل إلى تلك النقطة. وبالنتيجة، نحن هناك الآن. كل يوم هو
بمثابة رحلة، وكل خطوة فرصة لتعلم شيء جديد. وهناك كلمة لها علاقة بالتفتح الذهني والحرية
الروحية وثراء قلب جاهز لاستقبال وإيجاد حيز للقادمين الجدد. وهذه الكلمة هي "فضول" وهذا
العطر هو إشادة بالجمال ويشكل إثارة لمجرى من مجاري الحياة.

أضف تعليقا
المزيد من عطور