ما مدى حساسيّة بشرتك؟

main image

قد تكون بشرتك متقلّبة مثل حالة الطقس، حيث تكون في أحد الأيّام ناعمة ومتوهّجة، وفي اليوم التالي متقشّرة ومتعبة. لذا، عليك أن تعلمي الفرق بين البشرة الحسّاسة وتلك التي تتفاعل بحساسيّة مع بعض العوامل.

أجري هذا الاختبار لاكتشاف ما الذي يسبّب حساسيّة بشرتك، ولمعرفة أفضل الطرق لعلاج الأسباب.

السؤال /
س:
أيّاً من هذه الأعراض تختبرينه على أساس يومي؟
A: 
لا ألاحظ أيّ عوارض تُذكر.
B: 
تقشّر البشرة أو الإحساس بأنّها مشدودة أكثر من اللازم.
C: 
إحساس بالحرق أو اللذع بعد وضع أحد المنتجات.
س:
ما هي حالات الجلد التي تمّ تشخيص بشرتك بها؟
A: 
لا أعاني من أيّ حالات جلدية معروفة
B: 
الأكزيما أو الطفح الجلدي في الوجه.
C: 
الصدفيّة.
س:
. حين تجرّبين مستحضر عناية، كم مرّة تظهر عليها علامات تدلّ على الحساسيّة، مثل الاحمرار؟
A: 
أبداً.
B: 
أحياناً.
C: 
كثيراً.
س:
حدّدي عدد المكوّنات التي تهيّج بشرتك، كالعطور، الصبغات، المقشّرات، منتجات التقشير ، حمض الجليكوليك، حمض الساليسيليك، ؟
A: 
لا أعاني من أيّ تهيّج للبشرة بسبب مستحضرات العناية.
B: 
مستحضر أو اثنين.
C: 
اثنين إلى أربعة.
س:
كيف تصفين مناخ المكان الذي تعيشين فيه؟
A: 
معتدل، ذو أربعة مواسم.
B: 
رطب في الغالب.
C: 
جافّ جدّاً.

اختياراتك هي:

A: 0
B: 0
C: 0
D: 0
التالي السابق رجاء، يجب أن تختار إجابتك

نتيجة إجاباتك هي ...

معظم إجاباتك A: 

بشرتك عاديّة، لا تحتاج لعناية خاصّة <BR>- بشرتك تتحمّل معظم المنتجات والمواد الكيميائية. وهي تعاني من أقلّ قدر من الحساسيّة، وربّما أقلّ ممّا تعتقدين. بفضل حاجز الجلد السليم وعدم وجود اضطراب مزمن قد يجعل البشرة حسّاسة، تُعَدّ بشرتك غير حسّاسة. حافظي على روتين العناية ببشرتك الأساسي واعتني جيّداً بنظام حياتك. فالغذاء المتوازن والحماية من الشمس وعدم التدخين، كلّها عوامل تساعد على إبقاء البشرة في أفضل حالاتها، في تركيبتها ومظهرها. إذا ظهرت على بشرتك علامات تدلّ على الحساسيّة، مثل الاحمرار أو التقشّر، أعيدي النظر بالمنتجات جديدة التي تكونين قد أدخلتها على روتين العناية ببشرتك، وناقشي الأمر مع طبيبك الجلدي.

معظم إجاباتك B: 

بشرتك حسّاسة، بحاجة إلى تشخيص طبّي <BR>- اعرفي ما إذا كان الطبيب قادراً على حلّ مشاكل الحساسيّة المزمنة التي تعانين منها. غالباً ما تتفاعل بشرتك بحساسيّة مع العوامل الخارجيّة، ويمكن لطبيب الجلد الخاصّ بك أن يشخّص لك حالتها. ولأنّ التشخيص الذاتي قد يحيّر ويضلّل في هذا الشأن، من الأفضل دائماً مراجعة الطبيب الاختصاصي بدلاً من محاولة علاج بشرتك الحسّاسة بنفسك. إذا أظهرت بشرتك ردّ فعل تجاه منتج معيّن، اعرفي مكوّناته وكيفيّة تأثيره على بشرتك، وأطلعي طبيب الجلد بهذه المعلومات. يمكن لطبيبك حينها إجراء اختبارات الرقعة للحساسيّة، لتحديد أسباب ردود الفعل. حين تقومين بالتسوّق، ابحثي عن المنتجات التي تحتوي على مكوّنات مضادّة للالتهابات، مثل الكافيين والصويا وعرق السوس والأقحوان. ويمكن لمكوّنات مثل السيراميد والزيوت الطبيعية التي تحتوي على الأحماض الدهنية والدهون الثلاثية أن تساعد على إصلاح حاجز الجلد. تذكّري أنّ المعلومات المطبوعة على علبة تغليف المنتجات قد تكون مضلّلة، لذا من المهمّ جدّاً أن تعرفي مكوّنات المنتج الذي ستشترينه، وأن تقرئي القائمة على ظهر العلبة. على سبيل المثال، مصطلح "قليل الحساسيّة" أو Hypoallergenic لا يستثني كلّ المواد المسبّبة للحساسية، وبالتالي قد يكون المنتج يحتوي على مادّة تسبّب الحساسيّة لبشرتك. إذا كنت تعانين من حساسيّة من العطور، لا تخلطي بين مصطلح "غير معطّر" Unscented مع مصطلح "خالٍ من العطور" Fragrance-free. فالمنتجات المكتوب عليها "غير معطّر" تحتوي على عطر لإخفاء أيّ روائح كيميائية كريهة.

معظم إجاباتك C: 

بشرتك حسّاسة للغاية، بحاجة إلى عناية فائقة <BR>- بشرتك حسّاسة جدّاً. اعتني بها جيّداً. إذا كنت لا تراجعين طبيب الجلد بانتظام لإجراء الفحوصات، حدّدي موعداً معه لتشخيص وعلاج اضطرابات الجلد المزمنة التي قد تعانين منها. - إذا كنت تعانين من الورديّة، التي غالباً ما تسبّب التهاب الجلد والاحمرار وتوسّع الأوعية الدموية وتورّد الجلد والبثور، فإنّ أهمّ شيء في التعامل مع بشرتك هو العناية الفائقة. ينبغي عليك إذاً أن تكوني حذرة جدّاً عند اختيار المنتجات، وعند إجراء جلسات تنظيف الوجه بالبخار، أو تقشير البشرة، وأن تتناولي الأطعمة الغنيّة بالتوابل وتمتنعي كلّياً عن الكحول. - يعاني الأشخاص ذوي البشرة الحسّاسة أيضاً من بشرة جافّة للغاية أو مسبّبة للحكّة أو متقشّرة، وبإحساس بأنّها مشدودة أكثر من اللازم: البشرة الجافّة بشكل مفرط قد تكون دلالة على الأكزيما أو الصدفيّة، لذا عليك زيارة طبيب الجلد لاستبعاد أيّ حالات أخرى قد تعانين منها. - ينبغي على الأشخاص الذين يعانون من بشرة حسّاسة أن يكونوا حذرين للغاية بشأن أضرار الشمس، حيث إنّ حاجز الجلد، إذا ما تضرّر، سيسمح بدخول أشعّة الشمس فوق البنفسجيّة الطويلة والمتوسّطة داخل الجلد بسهولة أكبر.

العودة الى صفحة الاختبارات